محامية المالي: "إسكوبار الصحراء" رغم كونه تاجر مخدرات من حقه الانتصاب كطرف مدني في الملف

"أخبارنا" سولت الجماهير المغربية: واش عندكم الثقة في المنتخب الوطني يجيب كأس أفريقيا؟

مدير أكاديمية الرباط يستعرض حصيلة "مدارس الريادة" ويؤكد أن نسبة التعميم تجاوزت 80 بالمائة

بعد التساقطات الأخيرة...مياه الأمطار تجتاح سوق مركب الفخار بزناتة

"أخبارنا" في جولة حصرية داخل مركب محمد الخامس بعد التحديثات الأخيرة قبل أربعة أيام من انطلاق الكان

الثلوج تغطي ربوع إقليم إفران.. تدخلات متواصلة للسلطات لحماية مستعملي الطرق

شوارع فرنسا تغلي بسبب الاحتجاجات المناهضة للشرطة وقوات الأمن تتدخل بشكل عنيف

شوارع فرنسا تغلي بسبب الاحتجاجات المناهضة للشرطة وقوات الأمن تتدخل بشكل عنيف

أخبارنا المغربية : وكالات

خرج آلاف المحتجين إلى شوارع باريس اليوم السبت للتنديد بعنف الشرطة وخطط السياسة الأمنية للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون التي يقول المتظاهرون إنها ستقوض الحريات المدنية.

 

وأطلق أفراد الشرطة الغاز المسيل للدموع ردا على ألعاب نارية أطلقها المحتجون. وحطم شبان يغطون رؤوسهم نافذة إحدى المتاجر. وكانت اشتباكات عنيفة قد وقعت بين المحتجين والشرطة في احتجاج مماثل الأسبوع الماضي.

 

وكان الحزب الحاكم الذي يتزعمه ماكرون قال مؤخرا إنه سيعيد صياغة جزء من مشروع قانون أمني من شأنه أن يحد من حقوق نشر صور ضباط الشرطة بعد أن أثار رد فعل عنيفا بين الجمهور واليسار السياسي.

 

وخرج المحتجون في مسيرة بأنحاء العاصمة الفرنسية تحت المراقبة الشديدة لشرطة مكافحة الشغب، ملوحين بلافتات تقول: “فرنسا، أرض حقوق الشرطة” و”اسحبوا القانون الأمني”.

 

وقالت كارين شبابو المقيمة في باريس: “نحن نتجه نحو تقييد متزايد بشدة للحريات. لا يوجد مبرر”.

 

وقال متظاهر آخر يدعى جزافييه مولونا: “عادة ما تكبح فرنسا الحريات في حين تُنظّر بأهميتها للآخرين”.

 

وأدى ضرب المنتج الموسيقي ميشيل زيكلر، وهو رجل أسود، على أيدي عدد من أفراد الشرطة في أواخر نوفمبر تشرين الثاني إلى تأجيج الغضب العام. وعُرفت هذه الواقعة بعد تداول لقطات مصورة لها على الإنترنت.

 

 

وكان منتقدون قالوا إن مشروع القانون الأصلي سيجعل من الصعب محاسبة الشرطة في بلد تزعم فيه بعض الجماعات الحقوقية وجود عنصرية ممنهجة داخل وكالات إنفاذ القانون. ويقول العديد من معارضي مشروع القانون إنه سيظل جائرا حتى بعد إعادة صياغته.


عدد التعليقات (3 تعليق)

1

كريم

الحقيقة

كما قال أردوغان يجب على فرنسا أن تنفض يدها عن ماكرون باعتباره أسوء رئيس لفرنسا. فهذا الأخير منذ توليه للرئاسة وأوضاع فرنسا تتدهور،والعجيب في الأمر أن ماكرون كان يدعو لحرية الرأي ودعم نشر الرسوم المسيئة للرسول(ص)والآن يقمع حرية الفرنسيين .

2020/12/05 - 10:32
2

م ع

العنصري

اذا سوئلت ما هي اكبر دولة في العنصرية فلا تتردد وقل فرنسا

2020/12/06 - 01:55
3

Karim

فرنسا اضحت دولة ديكتاتورية في عهد ماكرون

محاربة فرنسا للمنظمات التي تدافع عن حقوق الاقلية و المناهضة للاسلاموفوبيا و محاربة المسلمين لديها و محاربة الدين الاسلامي و منع تدريس اللغة العربية في المساجد و المدارس كل هدا جعل منها دولة ديكتاتورية بامتياز في عهد ماكرون. اتسائل كيف يريدون من دول عربية خصوصا المغرب و الجزائر و تونس ان يدرسوا اللغة الفرنسية و الثقافة الفرنسية في الوقت الدي هم يحاربون فيه اللغة العربية و الدين الاسلامي. علينا ان نتخلى عن اللغة الفرنسية بدورنا و نتجه لتدريس اللغة العالمية الانجليزية.

2020/12/06 - 02:33
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة