أبرز ما ما قاله مدرب زامبيا واللاعب ساكالا قبل مواجهة المنتخب المغربي الحاسمة في الكان

اختصاصي يحذر: أدوية منتشرة في مواقع التواصل قد تدمّر الحياة الجنسية للرجل

المغربي جلال جيد حكما لمباراة أوغندا وتنزانيا بملعب المدينة

موتسيبي حاضر ملعب المدينة لمتابعة مباراة أوغندا وتنزانيا

حضور جماهيري في مباراة أوغندا وتنزانيا بملعب المدينة بالرباط

أمطار الخير تتساقط على منطقة أمسكرود ضواحي أكادير وتنعش الفرشة المائية

على غير عادته: "ضاحي خلفان" يثير الجدل بتغريدة أثارت غضب الفلسطينيين و "أفيخاي" الإسرائيلي يخالفه الرأي

على غير عادته: "ضاحي خلفان" يثير الجدل بتغريدة أثارت غضب الفلسطينيين و "أفيخاي" الإسرائيلي يخالفه الرأي

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية: عبدالاله بوسحابة

على غير عادته، وجه "ضاحي خلفان"، نائب قائد شرطة دبي، المقرب من ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد، نصيحة إلى اليهود في أراضي الاحتلال الفلسطينية، وذلك عبر تغريدة أثارت ضجة واسعة بين المغردين على موقع "تويتر".

وجاء في تغريدة "ضاحي خلفان": "سيكون آمن لليهود أن يعيشوا في الدول العربية بدلا من إصرارهم على البقاء في القدس"، قبل أن يتابع تغريدته بالقول: " بهذه التصرفات يثيرون على أنفسهم مخاطر لا تحمد عقباها".

وفي رد على تغريدته، قال "أفيخاي أدرعي"، الناطق باسم الجيش الإسرائيلي: "في كثير من الأحيان أوافقك استاذ ضاحي، لكن اسمح لي هذه المرة لا"، وتابع تغريدته قائلا: " قبل 3000 عام ولدنا في هذه الأرض وتجذرنا بها، وطأنا قسرا أراضي دول عربية حتى عادت أرضنا لنا وعدنا إلى موطن الأباء والأجداد، فنمت جذورنا مجددا في أورشليم القدس"، قبل أن يؤكد: "نقسم أن لا نسمح لأحد بإبعادنا عنها، فهي الأمن والحضن والأم".

إلى ذلك، فقد سخر المغرد الفلسطيني "محمد عبدالعال" من تغريدة خلفان قائلاً: "إي والله إنك صادق لأول مرة !! خذوهم عندكم أوسع ، وبيضلهم ولاد عمكم وأنتم أولى بهم"، في وقت قال "أحمد ياسين": "لمن يسأل عن عرب إسرائيل، ضاحي واحد منهم".

ولم يكتفي "خلفان" الذي ظل صامت طوال الأيام الماضية بهذه التغريدة ، بل أضاف تغريدة ثانية جاء فيها: "الأيام القليلة الماضية كنا نرى ممارسات عنصرية ضد العرب الذين يحملون الجنسية الإسرائيلية.. فقط لأنهم في قلب القدس، هذه الصورة تعكس للعالم عنصرية وتطرف قبيح في شكله وممارسته".


ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات