الدار البيضاء في أجواء الكان: استعدادات لاحتضان الحدث القاري قبل يومين من الانطلاق

"دار ثقافة الزرابي".. فضاء ثقافي يغني العرض السياحي بمراكش

وصول بعثة المنتخب الجزائري إلى مقر إقامتها بالرباط استعدادًا للمشاركة في كأس الأمم الإفريقية

قبل الكان بيومين… كاميرات مراقبة متطورة تُؤمّن أزقة المدينة القديمة بالدار البيضاء

السلطات تتحرك لفك العزلة وضمان الخدمات الأساسية في إقليم ميدلت

الجماهير التطوانية ترد بسخرية على "هاتو المغرب" بعد التتويج بكأس العرب

السعودية تتمسك بهذا الشرط قبل "التطبيع" مع إسرائيل

السعودية تتمسك بهذا الشرط قبل "التطبيع" مع إسرائيل

أخبارنا المغربية ـ وكالات

أكد وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، الإثنين، تمسك بلاده بشرط إقامة دولة فلسطينية على حدود عام 1967 قبل ذهابها إلى خيار تطبيع العلاقات مع إسرائيل.
جاء ذلك في مقابلة أجراها مع قناة "العربية" السعودية.
وفي معرض رده على سؤال للمذيع حول ما إذا كان الشرط السعودي المتمثل بقيام دولة فلسطينية على حدود 1967، قبل التطبيع مع إسرائيل ما زال قائما، قال بن فرحان: "هذا الموقف لم يتغير أبدا".
وأضاف: "ما هو مهم الآن هو عودة العلاقات بين الفلسطينيين وإسرائيل لنرى مسارا واقعيا وحقيقيا يؤدي إلى تحقيق السلام الشامل بما فيه إقامة دولة فلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية".
وشدد الوزير السعودي، على أنه "بدون هذا المسار لن نحظى بالاستقرار الحقيقي في المنطقة، وذلك هو الأولوية لدينا حاليا".
ومنذ أبريل 2014، توقفت المفاوضات بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني، جراء رفض تل أبيب وقف الاستيطان، والإفراج عن معتقلين قدامى، وتنصلها من خيار حل الدولتين.
وكانت إسرائيل وقعت في العام 2020 اتفاقيات لتطبيع العلاقات مع الإمارات والبحرين، واستئناف علاقات مع المغرب، فيما تم الإعلان عن قرار بتطبيع العلاقات مع السودان، فضلا عن مساع إسرائيلية أعلن عنها مؤخرا لإدخال دول عربية وإسلامية أخرى، بينها جزر القمر، إلى هذا الخيار.


عدد التعليقات (1 تعليق)

1

ابراهيم بغدود

65شارع القاهرة تمارة

حتى بلدي المغرب كان له نفس الشيء مثله مثل العربية السعودية.لكن جيران السوء اضطررنا بسببهم الى تغيير سياستنا.الله غالب.تحياتي الفلسطنيين.

2021/11/02 - 08:21
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات