أمطار الخير تتساقط على منطقة أمسكرود ضواحي أكادير وتنعش الفرشة المائية

الصحفي التونسي صاحب تصريح "الضو مكاينش" ناشط مع الجماهير التونسية في فاس

بالفلامات.. الجماهير التونسية تشعل الأجواء في باب بوجلود بفاس

فان زون طنجة.. مشجع جزائري وقطري: نتمنى نهائي مغربي جزائري وشكرا للمغاربة على كرم الضيافة

تصريحات تحرق الأعصاب..الركراكي يبرر التعادل المخيب أمام مالي

بنصغير: المنتخب المغربي دائماً يُقصى بعد جمع 9 نقاط.. والعيناوي: سنسعى للفوز في المباراة المقبلة

كالعادة.. أزمة "الحليب" وندرة المواد الاستهلاكية تتسبب في حالة غليان شديد ببلاد "القوة الضاربة"

كالعادة.. أزمة "الحليب" وندرة المواد الاستهلاكية تتسبب في حالة غليان شديد ببلاد "القوة الضاربة"

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية: عبدالاله بوسحابة

تماما كما حصل خلال السنوات الماضية، تعيش الجارة الشرقية "الجزائر" مع بداية شهر رمضان المبارك على وقع أزمة حقيقية، تكمن في عدم قدرة المواطنين  الحصول على الحليب واللحوم الحمراء والبيضاء أو حتى على مادة الزيت والسميد، الأمر الذي يضطرهم إلى الانتظار لساعات طوال في طوابير طويلة جدا، أملا في الحصول على هذه المواد النادرة أو العودة بخفي حنين بعد مشقة وعناء كبيرين.

جريدة "الشروق" الجزائرية أكدت أن هذه الظاهرة تعود إلى الواجهة مع حلول شهر رمضان من كل سنة، مشيرة إلى أن الطوابير أضحت علامة جزائرية مميزة للمستهلكين في هذا الشهر الفضيل، في ظل تساؤلات عديدة تطرح بخصوص الأسباب الحقيقية التي تقف خلف ندرة هذه المواد الغذائية!!؟

ووفق ذات المصدر دائما، فإن تهاطل الأمطار والجو البارد بالجزائر، لم يمنع المواطنين من الخروج للتبضع تزامنا مع أول أيام شهر رمضان، مشيرا إلى أن ندرة هذه المواد الغذائية من جهة، والاقبال الكبير المواطنين بمختلف فئاتهم واعمارهم من جهة ثانية، ساهم في وقوع تدافع قوي يومي بعدد من محلات الجزارة ومحلات المواد الغذائية ومراكز التسوق الكبرى.

 

 


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة