حصاد يحذر...هذا مصير التلاميذ الذين ستكون أجوبتهم متطابقة خلال عملية التصحيح

لوحظ ان اجراءات الوزارة كانت لها نتائج ايجابية فورية على امتحان البكالوريا بشكل عام لم نعد نلاحظ عربدة التلاميذ الغشاشين الذين لم يكتفوا بالغش بل ممارسته عنوة وسب وشتم المراقبين الادارة لم تعد تعمل ب : سلَّك ولاتحرك ساكنا في شكاوى المراقبين من شان هذا ان يعيد الثقة الى الشهادة

98 % من الأحرار يغشون فيما بينهم بطريقة غبية إذا جردو من الهواتف. فهم لا يعرفون ما يكتبون بل رأس مالهم هو العنف و الاندفاعية! المرجو إعادة النظر في طريقة اجتيازهم هذا الاستحقاق!!

بسم الله الرحمن الرحيم هذه كلمة أقولها ل الله ثم للتاريخ وليس من قبيل الشكر والمجاملة وإن كانت فعلا تستحق الشكر . وبحكم متابعتي المباشرة عن قرب لمجريات امتحان البكالوريا سواء الجهوي أو الوطني أقول : لم أكن أتوقع يوما أن تتقلص نسبة الغش في الامتحان إلى هذه الدرجة مقارنة مع الوضع الذي كنا نعيشه في السنوات الماضية من تفشي هذه الظاهرة . كنت ملاحظا في أحد المراكز وأقوم إلى جانب رئيس المركز (الذي كان صارما ) بجولة داخل قاعات الامتحان بمراقبة دقيقة ( بواسطة جهاز الكشف الذي لا أراه عمليا ) للتلاميذ ، وأهم ما شد انتباهي هو اقتناعهم بالمراقبة دون إحداث ردة فعل كما عهدنا في سنوات خلت . وبهذه التجربة فإنني أسجل ملاحظاتي واقتراحاتي المتواضعة في هذا الموقع ليقرأها من يستفيد منها ويستثمرها في مراكز القرار لأننا لم نعد نثق في كثرة الإجتماعات الشكلية التي تنتهي بتوصيات لا تتعدى رفوف المكاتب . 1- تراجع ظاهرة الغش في الامتحان عن الشكل العلني الذي كانت به خلال السنوات الماضية 2- انحصار هذه الظاهرة في تقنيات عالية مثل العدسات المركبة في الأذن ويكون جهاز الهاتف بعيد من التلميذ أو ألواح على شكل بطاقات الكترونية يضعها التلميذ مع بطاقة تعريفه الوطنية أمامه على المقعد . 3- الأجهزة المعتمدة في مراقبة الهواتف غير عملية لآنها تحدث حركية داخل القاعة تشد انتباه التلاميذ عن موضوع الامتحان إضافة أنها تاخذ من وقتهم دون أن يشعروا هذا علاوة عن قطع الانتباه الذي كان معهم وربما لن يعود وخاصة في المواد العلمية والرياضيات . 4 - تعاقب اللجان المستمر على قاعات الامتحان بهذه الأجهزة أربك التلاميذ ( لجان أكاديمية ولجان إقليمية ) 5- اقتراح أن يعوض هذا الجهاز بآلة تشويش في كل قاعة حدود 5 متر تقريبا تحدث هذه الآلات أصوات تشويشية كالتي نسمعها عند تحريك شوكة المذياع ( وهنا أعتقد ان الذي يستعمل عدسات في أذنه هو من يبادرك بالتدخل لنزعها ) 6- التغيير في بعض الطرق التي يتم بها التعامل مع أظرفة أوراق التحرير ..... وهذا ليس موضوعنا واسمحوا لي على الإطالة وتقبل الله صيامكم وقيامكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم هذه كلمة أقولها ل الله ثم للتاريخ وليس من قبيل الشكر والمجاملة وإن كانت فعلا تستحق الشكر . وبحكم متابعتي المباشرة عن قرب لمجريات امتحان البكالوريا سواء الجهوي أو الوطني أقول : لم أكن أتوقع يوما أن تتقلص نسبة الغش في الامتحان إلى هذه الدرجة مقارنة مع الوضع الذي كنا نعيشه في السنوات الماضية من تفشي هذه الظاهرة . كنت ملاحظا في أحد المراكز وأقوم إلى جانب رئيس المركز (الذي كان صارما ) بجولة داخل قاعات الامتحان بمراقبة دقيقة ( بواسطة جهاز الكشف الذي لا أراه عمليا ) للتلاميذ ، وأهم ما شد انتباهي هو اقتناعهم بالمراقبة دون إحداث ردة فعل كما عهدنا في سنوات خلت . وبهذه التجربة فإنني أسجل ملاحظاتي واقتراحاتي المتواضعة في هذا الموقع ليقرأها من يستفيد منها ويستثمرها في مراكز القرار لأننا لم نعد نثق في كثرة الإجتماعات الشكلية التي تنتهي بتوصيات لا تتعدى رفوف المكاتب . 1- تراجع ظاهرة الغش في الامتحان عن الشكل العلني الذي كانت به خلال السنوات الماضية 2- انحصار هذه الظاهرة في تقنيات عالية مثل العدسات المركبة في الأذن ويكون جهاز الهاتف بعيد من التلميذ أو ألواح على شكل بطاقات الكترونية يضعها التلميذ مع بطاقة تعريفه الوطنية أمامه على المقعد . 3- الأجهزة المعتمدة في مراقبة الهواتف غير عملية لآنها تحدث حركية داخل القاعة تشد انتباه التلاميذ عن موضوع الامتحان إضافة أنها تاخذ من وقتهم دون أن يشعروا هذا علاوة عن قطع الانتباه الذي كان معهم وربما لن يعود وخاصة في المواد العلمية والرياضيات . 4 - تعاقب اللجان المستمر على قاعات الامتحان بهذه الأجهزة أربك التلاميذ ( لجان أكاديمية ولجان إقليمية ) 5- اقتراح أن يعوض هذا الجهاز بآلة تشويش في كل قاعة حدود 5 متر تقريبا تحدث هذه الآلات أصوات تشويشية كالتي نسمعها عند تحريك شوكة المذياع ( وهنا أعتقد ان الذي يستعمل عدسات في أذنه هو من يبادرك بالتدخل لنزعها ) 6- التغيير في بعض الطرق التي يتم بها التعامل مع أظرفة أوراق التحرير ..... وهذا ليس موضوعنا واسمحوا لي على الإطالة وتقبل الله صيامكم وقيامكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بالعكس كان عليكم تشجيع المغاربة على احترام القانون . لا ان تبحث لهم عن مبررات لخرق هذا القانون عبر طرق ملتوية . ان الهاتف ممنوع يعني ممنوع . وقد تم نشر العديد من الوصلات الاشهارية للتعريف بهذا القانون . ان يوم الامتحان هو يوم الحسم ويمكن للممتحن ان يسمع الموسبقى بعد الانتهاء من الامتحان . اما الدعوات فهو يتلقاها يوميا من والديه . كما ان الدعوات يمكن لها ان تصل دون هاتف نقال . اللهم الا لمن يبحث عن جوا للمنجل او قشابة للعجل ????????????????????????????

أحدر وزارة التعليم بأنها ستكون سبب في وقوع فتنة في المغرب لا يوجد لها سابق وسلام