لاعبو تونس منبهرون بصمود أرضية الملعب الأولمبي أمام الأمطار الغزيرة

الجماهير التونسية سعيدة بالفوز على أوغندا وتشكر المغرب على حسن الضيافة

التوانسة والأوغانديين ناشطين رفقة جماهير مغربية بالملعب الأولمبي بالرباط

الجماهير التونسية تشعل الأجواء قبل مواجهة أوغندا في كأس إفريقيا بالملعب الأولمبي بالرباط

تزامنًا مع احتضان المغرب لمنافسات "الكان".. مناطق تطالب بحقها في النقل التلفزيوني

فأل خير.. مغاربة دالاس بأمريكا يحتفلون بفوز الأسود داخل مطعم الياسمين على إيقاع الدقة المراكشية

تويتر: محاولات لإقناع القذافي بموته ولكنه مُصر أنه حي

تويتر: محاولات لإقناع القذافي بموته ولكنه مُصر أنه حي

 



قتل الزعيم الليبي معمر القذافي على يد الثوار يوم الخميس، ولكن يبدو أنه سيظل حيا في ذاكرة التاريخ ليس فقط بوصفه واحد من الحكام الذين أذاقوا شعوبهم مرارة الظلم وذل القهر، ولكن لكونه واحد من أكثر السياسيين الذين يوسمون بالفكاهة والغرابة.

وفور مقتل القذافي، بدأت تنتشر التغريدات على الشبكات الاجتماعية و الهواتف المحمولة وخدمة التراسل عبر ''البلاك بيري'' حول ردود فعل القذافي بعد مقتله رغم الصور و المشاهد المأساوية التي تم بثها له، وخاصة الفيديو الذي كشف اللحظات الأخيرة قبل قتله حيث كان يتعرض للتعذيب على يد عدد من الثوار.

والقذافي الذي أثار اندهاش الكثيرين من عباراته التي تضمنتها خطاباته خلال ثورة شعبه، وكان أبرزها ما وصف به أبناء شعبه بانهم ''جرذان، و انه سيطهر البلاد منهم بيت بيت، دار دار،  شبر شبر، زنجة زنجة''.

ومن أبرز التغريدات والرسائل التي تداولها رواد الشبكات الاجتماعية:'' محاولات كثير لإقناع القذافي بموته، ولكنه مصر أنه مازال حيا ولو كان ميت لرمى الإجابات في وجوههم''، و ''بعد قليل القذافي على قناة الجزيرة يشرح فيها كيف تم قتله على يد الثوار''،و'' القذافي  في وصيته.. بعد قتلى يجب قتلى وشكرا للحانوتي''.

ونقل البعض تصريحات افتراضية ساخرة  نقلا عن القذافي: '' القذافي: خبر وفاتي صحيح.. وأنا بصحة جيده''، و"القذافي طول الثورة عمال يقول للثوار من أنتم !! منأنتم ؟؟ لما دخلوا عليه الثوار قالهم : يوووه هوانتم"، و ''خبر وفاتي صحيح وأنا بصحة جيدة.. حتى لو قتلوني فلن أموت"، و'' عاجل: القذافي ينفى خبر وفاته''.

 

المصدر : موقع مصراوي


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات