تشرميل "استاذة بالبيضاء" يحرك النقابات التعليمية

لا للعنف

نحن ندين العنف ضد الاستادة لكن هدا لا يعني أن كل الأطر التعلمية دو سمعة حسنة هناك أطر معاملتهم جد قبيحة تجاه التلاميد. هناك تلاميد كانو متفوقين لكن بسبب أحد الاستادة أصبحو من أصحاب السجون لأسف. المقاربة الأمنية وحدها غير كافية.

La prime du risque

اضحى لزاما اقرار تعويض عن الاخطار la prime du risque اسوة بباقي القطاعات الصحة و الداخلية لما يتعرض له رجال التعليم ونساؤه من تعنيف وتهديد للسلامة الجسدية.

انا ماشي مع الطر يقة لي دار هاد التلميد لكن ادا كانت هاد المعلمة فحال لي سمعت في تعليقات التلاميد لي حتى شي حد ما قلها زوينة فحقها فهي تستاهل لو كان المعلم يحترم التلميد ويعامله معاملة طيبة مكانش التلميد يقوم بهادا الشيء.٠

الاستاذ

أظن وبالتأكيد أن رجال التعليم ونساء التعليم ليست لهم شخصية بحيث انهم يكلوا العصا ويعنفون والجميع يتفرج

التعليم

المشكل يبدأ من الأسرة والمنزل حيث أصبحنا نرى التلاميذ لباسهم وحلاقة شعرهم ( السروال طايح ) تدل على مستوى التلميذ والمراقبة المستمرة للآباء منعدمة آباء لم يحسنوا تربية أبنائهم . يجب على كل تلميذ ( ة) أساء لرجل التعلم أن يعاقب عقابا شديدا . نقول ربيو ولادكم قبل ميخرجو عيوج .

أشباه التلاميذ

هذه الأستاذة الجميلة تبدو جدية وذات أخلاق, غالبا ما يتعرض الأساتذة النبلاء والشرفاء لمثل هذه الاعتداءات من أشباه التلاميذ.

حل النقابات المغربية

يتاكد يوما بعد يوم أن النقابات المغربية لا دور لها في القطاعات التي تمثلها وانها لا تساهم من قريب ولا من بعيد في حماية وتطوير أي قطاع ,ان همها الوحيد هو ضرب بعضها البعض وهذه قمة النضال بالنسبة لها ...وتقوم بدور الإطفائي ..علما أن نسبة المنخرطين في النقابات كل النقابات المغربية لا يتجاوز عشرة في المائة وأنهم لم يستطيعوا الإقناع إضافة إلى ابطاحهم للأحزاب ولهذا تسمى النقابة المغربية بدراع حزب فإن كان الحزب خارج الحكومة أطلقت عياراتها النارية وإن دخل الحزب أو قاد الحكومة صارت وديعة مستسلمة ولا مطالب لها ..في حين أن تجارب نقابية في العالم كتونس مثلا وألمانيا تبرز لنا بأن نقاباتنا من كارتون ولا تخيف ولا قيمة لها ولهذا يسمح بتفريخ النقابات :32 نقابة في المغرب وملف مطلبي واحد فيه عشر نقط أعلاها كرامة الشغيلة .

دواغش الشارع بمباركة وزارة الحريات

تطبيق الحقوق لصالح المواطن الصالح وليس المجرم ولو قاصر ولمحاربة الجريمة والعنف وتخفيف الاكتضاض باالسجون وجب تطبيق الامن بقوة القانون وتنقيل معتقلي المدينة الى اخرى والعكس ومنع الالكترونيات بالسجون ومنع قِوادة إدخال الزوجة او الصديقة مع المعتقل لانه حرام في الشرع وتلقين التربية الاسلامية السليمة والصلاة والتربية الوطنية وحسن السلوك وتطبيق الاعمال الشاقة للعنفيين والسراق في حالة العود وتنقيل المعتقلين المجرمين الى السجون الجنوبية وتنفيد الاعدام للقتلة والارهاب بالشرع والقانون الى المفتي لان الحبس هو ان يُحبس المعتقل عن جميع حرياته التي لم يحترمها وسترون النتيجة بسرعة

التزامات الحكومة المنتضرة

استادة سدجة تتكلم بعاطفة عن التلميد المجرم كلنا تود ان تتنازل من اجل الانسانية انه تلميد مجرم قام بمحاولة القتل مباشرة وجب لاالحكم عليه بالاعدام ليس انتقام ولكن مايوازي الجريمة ولو قاصر لان القاصرين الان هم اخطر المخرمين بالشارع

مجرم

الغريب في الامر هناك العديد من المرضى الذين يدافعون عن فعلة التلميذ المجرم الاستاذ يبقى استاذ لديه كامل الاحترام والتقدير لا شي يبرر فعلة هذا المجرم يجب انصاف الاستاذة

كفى عنفا تجاه رجال ونساء التعليم

لا يمكن لاي حال من الاحوال ان يبرر تعنيف التلميذ لمدرسيه .ان العنف لا يؤدي الا الى الفوضى ،اعتقد ان على الحكومة ان تتعامل مع هذه الظا هرة بكل حزم حتى تعيد لرجال ونساء التعليم كرامتهم واعتبارهم .

العفو والرحمة

مند بداية التعريب بدء التخريب.السبب الرئيسي للعنف هو : - انعدام اذاث البيداكوجية في الحرم التعليمي والتربوي. - يجب إخضاع من يتدرب في اسلاك التدريس الى الفحص الطبي والبسيكوتكنيك قبل اجتياز مبارة الولوج. - تدريس مادة التربية النفسية. -توفير المساعدين الإ جتماعيين في المؤسسة التربوية. - توفير الامن الدائم . - التواصل بين الاباء والمؤسسة.