الجماهير التونسية تشعل الأجواء قبل مواجهة أوغندا في كأس إفريقيا بالملعب الأولمبي بالرباط

تزامنًا مع احتضان المغرب لمنافسات "الكان".. مناطق تطالب بحقها في النقل التلفزيوني

فأل خير.. مغاربة دالاس بأمريكا يحتفلون بفوز الأسود داخل مطعم الياسمين على إيقاع الدقة المراكشية

الجماهير المغربية والجزائرية تتجمع في ملعب طنجة الكبير لمساندة المنتخب السنغالي أمام بوتسوانا

الجماهير السنغالية تتوافد على ملعب طنجة وتطلب من الجماهير المغربية الدعم أمام بوتسوانا

حافلات نقل الصحافيين لتغطية مقابلة تانزانيا ونيجيريا بملعب فاس

الإدريسي بعد خيبة المونديال : ما عرفتش آش من عام غادي نفيقو و نعيقو .. لبس قدك يواتيك و أجيو نتقاتلو على بلادنا

الإدريسي بعد خيبة المونديال : ما عرفتش آش من عام غادي نفيقو و نعيقو .. لبس قدك يواتيك و أجيو نتقاتلو على بلادنا

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية : عبدالاله بوسحابة

بعد ان تبخر حلم المغرب في تنظيم " المونديال " لخامس مرة على التوالي، اختلفت ردود أفعال الشارع المغربي، بين قائل أن النتيجة كانت متوقعة مائة بالمائة بالنظر إلى مكامن القوة للملف الأمريكي المشترك، على مستوى جميع الأصعدة، و بين حمل مسؤولية الفشل دول تجمعها بالمغرب رابطة العرق والدين واللغة والانتماء.. فضل نهج مسلك الخنوع والانبطاح لأمريكا و خيانة المغرب.

وارتباطا بالموضوع ، كان للإعلامي المغربي رشيد الإدريسي رأي آخر ، حيث نشر  بعيد حسم تنظيم المونديال لفائدة الملف الأمريكي المشترك، تدوينة عبر حسابه على الخاص على الانستغرام، جاء فيها : " ما عرفتش آش من عام غادي نفيقوا و نعيقوا و نعرفوا راسنا شكون حنا و فين غاديين ؟"، قبل أن يواصل : " مزيان الإنسان يحلم، والحياة بلا أحلام، ماشي الزعايمي، ما حياة ما تا وزة ".

وواصل الإدريسي قائلا : " واحد المثل قالوه الناس اللي سبقونا و اللي ديما كنتناساوه كيقول .. لبس قدك يواتيك "، مؤكدا أنه يتوجب : " نخدموا بلادنا و نتقاتلوا عليها و نزيدوا بيها للقدام، و ديك الهضرة ديال الوطن العربي ننساوها و نعريوا على كثافنا.. خلاها الوالد .. ما يحك ليك ظهرك غير ظفرك أ ولدي ".

وختم الإدريسي قائلا :  " يالله، نخرجوا الظفار مجموعين و نقشوا إسم المغرب في الصخر، راه المواطن هو اللي كيصنع الوطن. ماشي ميمكنش ".

 


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات