أخبارنا المغربية يبدو أن أشغال اللجنة الإستشارية لمراجعة الدستور لن يكتب لها أن تنتهي مع نهاية هذا الشهر ، لتوضع على طاولة ملك البلاد ، والسبب كما ذكرت جريدة "الأسبوع الصحفي" يعود لخلافات حادة بدأت تدب بين أعضائها . مكمن الإختلاف يتجلى في قضايا حساسة ومصيرية ، أولى نقاط الخلاف ، القضية الأمازيغية ، والتي يرى البعض جعلها وطنية في حين أن آخرين يفضلون أن تكون بمثابة لغة رسمية للبلاد . ليست الأمازيغية فقط ما اختلف حوله أعضاء لجنة المنوني ، حيث أثير بحدة الجدل جول المواثيق الدولية التي تسمو على قوانين المغرب الداخلية . خاصة موضوع الإعدام . في حين أن القضية الثالثة التي لازالت محط نقاش واختلاف المكلفين بإعداد الدستور القادم للبلاد تكمن في حدود استقلالية القضاء في الدستور المراجع . يذكر أن المستشار الملكي محمد المعتصم لا يلتقي إلا عبد اللطيف المنوني رئيس الهيئة ، لمناقشة آخر مستجدات ما توصلت إليه اللجنة المذكورة . الأسبوع الصحفي
kamal
ha l9walb bano, daba radin ybdaw ymtlo rahom mna9shin omatfahmosh olmalakia tatrba7 lwa9t bash tsfi ga3 nas libarin lmaghrib ytjawz l3asr lmalki al7ajari oymdiw na7w 7o9o9 nas o dimo9ratiya. wa 9walbi a malik lfo9ara2 hada howa message dialk ldok nas liba9in taygoulo mo7amed 6 taybrina obari lina lkhir rir lmo2asasa dialo li mamzyaninsh, lmalik olmo2asasa olmo2asasa hia lmalik olmo9adas howa lah ama kolshi rah khaso yt7asb o3la ras la2i7a mo7amede 6. hada howa zaman l2i7tidar ara ma tbd3o ya monadirin lmalakiya nharkom wsal bash trta7o otkhaliwna nrta7o mnkom. dostoutrkom hadak dabzo 3lih ajlouh awla zrbouh wlah bih lka 9blna wala khalinakom trta7o nhar wa7d.