التعليمات العليا المصرية بدأت تظهر، حملة إعلامية لمدح المغرب وإعادة الود

marocain

la press de kilo ????????

مغرب فور

سقط عنهم القناع إعلام إنقلابي دو وجهين

فعلا

تقرير في غاية الرداءة المهنية للأسف الشديد، يعني عندما تخطيء مجرد مذيعة مصرية واحدة، وتمت محاسبتها والاعتذار الرسمي عن طريق الخارجية المصرية لا يعجبكم، وعندما يقوم البعض بمحاولة معالجة الوضع والتركيز على ما يجمعنا بكم، وصفت كاتبة التقرير ـ التي لا تصلح للصحافة إطلاقا ـ ذلك بأنه امتثال للريموت كنترول وأنه نفاق إعلامي وتصف كل الإعلام المصري بأنه "عندما ينطق بشيء ما فإن كلامه لا يكون عن الهوى". فعلا حاجة غريبة.. يعني لا كدا عاجب ولا كده عاجب؟ والمصيبة ييجي واحد يقول إعلام الانقلاب.. يا عم انقلاب وعاجبنا، في بلدنا مش في بلدكم، دخلكوا إيه؟ انتو مالكم، انقلاب انبطاح ملكية جمهورية عسكرية.. افهموا دي بلدنا، ولم نتدخل في شأن سياسي يخصكم، فارحمونا من تدخلاتكم، عاجبكم الإخوان، جيبوهم عندكم، وخلوهم يحكموكم، لكن عايزينهم يحكمونا احنا ليه؟ انتو مالكم؟ دي حاجة تقرف فعلاً

بيني وبينك ..... كلام بكلام .....

الاخت الفاضلة الصحفية ..... بعد طيب التحية الاسلامية ....ان تجديد القنوات التلفزية باساليب متنورة وجادة يتطلب الحكمة البليغة اما وضع المغرب في الصورة وفي شهر */ يوليوز/* فلا يعني نهاية الكون . والاعلام والبرامج النارية يجب عليها ان تعد العدة باحترافية كبيرة للدخول في اكبر مجادلة ثقافية واعلامية مع المغاربة.....وعلى العموم الاسلام او الطوفان...

مالين جوج وجوه تيبعتهم ربي بلا وجه

محمد المصري يحكموكم العسكر ولا الإخوان ولا حتى الجن لكحل شغلكم هاداك وأنتم اصحابه وإخوانك خللهم. حنا بلادنا عندها لي حاكمها وبطريقة سليمة ومستقرة وعارفين آش تنديرو فبلادنا والمغاربة تحملو منكم ومن غيركم كلام ونعوت كثيرة جارحة سواء فإعلامكم أو فمسلسلاتكم وأفلامكم ومن مدة طويلة يعني ماشي غير مديعة وغلطت واعتذرت غصب لا!!! وحنا تاعملنا مع هاد الأمور بلطف زائد وحسن خلق ودفعنابالحسنة السيئة ولكن الآن طفح الكيل ماغادينش نفوتو ولا هفوة صغيرة سواء من مديعة أو غيرها. وإذا كان ما سيقوم به إعلامكم ليس بنفاق وتملق علاش هادي سنين وسنين عمرهم ما اهتمو باحتفالات عيد العرش المجيد ودبا كل هاد الإهتمام والتغطية الإعلامية فنضرك تقدر تجاوبني؟ المغاربة طبعهم سعة الصدر والتسامح وتيأخرو العيب ولكن حدار من الحليم اذا غضب. فهمت

الحلقة الاخيرة.يا حفدة فرعون .كنتم دائما أبطال للمسلسلات ديعت فى كل بقاع العالم العربي و عرفناكم بأنكم ممتلولون لا غير ...ما جدوى اهتمامكم الآن بالمغرب .وما جدوى الاعتدرات فى كل محطاتكم ومنابركم الإعلامية الأجدى بكم البحت في سبب اضمحلال احترامكم لنا و للفلسطينيين رغم أننا نحن دائما ساندناكم فى السراء و الضراء لكنهم خنتم وطعنتم من الضهر وهذا فى عرفنا ممنوع.ولكن عسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم. زاد اعتزازي ببلدي وابناء بلدي وغيرتنا على بعضنا البعض ومغربنا من شماله حتى صحرائه الطيبة . فاللهم ااكفنيهم بما شئت. آمين