المفتش العام لحزب الاستقلال بتطوان يقدم استقالته وسط تلويح باقي الأعضاء بالاستقالة الجماعية

خير ما فعل المفتش بتقديم استقالنه ، لأنها كانت مطلب كل الاستقلاليين منذ سنوات التسعينات أيام أحمد المقدم د وقبله بوبكري ، وقبلهم جميعا في الثمانينات أيام ، وما انتفاظة المنسحبيت إلا من أجل التغيير ، لأن الحزب وطول مجدة انتدابه لم يحقق شيئا ، أما ما نراه اليوم من تهددي دات بالأستقالة الجماعية فهي تضع أصحايها على المحك لأانهم لا يزيدون على أصابع اليد الواحدة ، ونتحداهم بذلك

إن لعب دور الكومباس في مسرحية رديئة التأليف والإخراج مرتين لن ينطلي على أحد ، خاصة ولهذا ولو وزعتم الأدوار وتناكبتم في الردو فالجميع يعرفكم وبعرف عددكم ، وبعرف لماذا هذا السعار ، إنها بكل بساطة سياسية الخوف من المصداقية والعمل التي سوف تكون عنوان المرحلة المقبلة في حزب الاستقلا بتطوان ، الأستاذ رضوان احدادو استاّنا جميعا له مكاسبه وعثراته ، أراد أن يرتاح من المسؤولية وانسحب في هدء ، بدون تجريح لأحدد أوحتى ذكر الأسماء كما قال في اجتمتع الجمعة الأخير ، فلماذا أنتم منزعجون ، أهل الميت صبرو والعزايين كفروا ، ولكن للأسف الشديد مكائدكم وسياسية الاقصاءوالّن التي مارستموها عليه ومعه كانت هي السبب ، إن هذا السعار ليس حبا في الأستاذ رضوان احداددو ولكن لأن أحلامكم تبخرت ومخططاتكم فشلت ، إنها النتيجة الحتمية لمن يظنون أنهم وحدهم كينورو البلاد ، راكم بالعكس ظلمتوها علينا وعليه ، وتحية إجلال لأساذنا جميع رضوان احداددو ولعل هذا سيغني المكتبة المغربية بالزجل مستقبلا