الركراكي يؤكد: أمرابط عنصر أساسي ونحتاجه في قادم المباريات

الركراكي: المغربي ممكن يتقلق عليك فالصباح، ولكن فالليل يوقف معاك ويعرض عليك

رغم الفوز أمام زامبيا.. لاعبو المنتخب المغربي يرفضون تقديم التصريحات للمنابر الإعلامية

بنصغير يتحدث عن لحظة عناق اللاعبين للركراكي بعد تسجيل الهدف الثاني

الركراكي: الجمهور هو لي ربحنا اليوم ..ودبا بطولة جديدة غتبدا فحال كأس العرش

أول ظهور لحكيمي في كأس إفريقيا بعد العودة من الإصابة

دول أمريكا الجنوبية تسحب سفراءها من إسرائيل .. و الدول العربية لاحول لها ولا قوة

دول أمريكا الجنوبية تسحب سفراءها من إسرائيل .. و الدول العربية لاحول لها ولا قوة
دول أمريكا الجنوبية تسحب سفراءها من إسرائيل .. و الدول العربية لاحول لها ولا قوة

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية ـ ع. الوزاني

 

سحبت بعض دول أمريكا اللاتينية كتشيلي والبيرو و البرازيل والإكوادور سفراءها من إسرائيل بينما اعتبرت بوليفيا إسرائيل كدولة إرهابية احتجاجا على استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة.

و اسقطت رئيسة الأرجنتين كريستينا فرنانديز الجنسية الأرجنتينيه عن منتسبي الجيش الأسرائيلي من حملة الجنسية المزدوجة بسبب مشاركتهم في مجازر أرهابية بحق الشعب الفلسطيني.

وهي نفسها التي قادت مظاهرة في العاصمة الارجنتينية ضد العدوان على غزة وبكت بكاءا شديدا لما رأته من فظائع ترتكب بحق اهلنا في غزة.

وكانت دول أخرى في أمريكا اللاتينية قطعت علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل مثل فنزويلا وبوليفيا في عام 2009 بعد العملية العسكرية الدامية في غزة، أما كوبا فكانت قد اتخذت هذه الخطوة في عام 1973 بعد حرب أكتوبر/تشرين.

من جانبها، تواصل الدول العربية و الاسلامية اصدار مواقف مخجلة خاصة مصر التي أغلقت معبر رفح المتنفس الوحيد للفلسطينيين لتتركهم يواجهون الموت المحقق أمام العدو بالمقابل تكتفي بمطالبة الجانب الإسرائيلي بضرورة ضبط النفس و تجرم المقاومة الفلسطينية.

بل و يصدر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي قانونا لتجريم تقديم المساعدات لأهالى غزة عبر الأنفاق و يخرج مسؤولون مصريون فى التلفزيون الحكومي مطالبين بمحاكمة قادة حماس كمجرمى حرب مثل الإسرائيليين.

ونجد دول عربية أخرى كالمغرب و الجزائر و البحرين تكتفي ارسال مساعدات مادية  الى غزة فضلا عن اصدار بيان تنديد بين الفينة و الأخرى الى غزة و لسان حالها يقول هذا أقصى ما يمكن أن نفعله لكم في زمن تشتت فيه العرب و المسلمون و ذهبت ريحهم حتى أصبح الكل تحت رحمة القوى العظمى الظالمة التي تسيطر على العالم سياسيا و اقتصاديا.









هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات