ليلة بيضاء بالدار البيضاء احتفالًا بتتويج أبناء السكتيوي بلقب كأس العرب

خروج ساكنة وزان للاحتفال بتتويج كتيبة السكتيوي أبطالا للعرب

هل يمكن لعالم أكثر انقساما أن يتحد؟

الجماهير الطنجاوية تشعل شوارع المدينة احتفالا بتحقيق الاسود لكأس العرب على حساب النشامي

احتفالات هيستيرية للجماهير الفاسية بعد تتويج أسود الأطلس بكأس العرب

تحت الأمطار.. وزير التربية الوطنية يدشن مؤسسات تعليمية بالحوز

أسطورة الروك رود ستيوارت يحيي حفل الاختتام في موازين 2017

أسطورة الروك رود ستيوارت يحيي حفل الاختتام في موازين 2017

أخبارنا المغربية - و م ع

 أعلنت جمعية مغرب الثقافات أن أسطورة الروك رود ستيوارت سيحيي حفلا يوم السبت 20 ماي المقبل بمنصة السويسي بالرباط، وذلك في ختام فعاليات مهرجان "موازين.. إيقاعات العالم" الذي ينظم في دورته السادسة عشر من 12 إلى 20 ماي المقبل.

ويعد رود ستيوارت من بين الفنانين الذين طبعوا تاريخ الموسيقى، مع أزيد من 200 مليون أسطوانة مباعة عبر العالم. رنة صوته الفريد وأسلوبه الموسيقي تخطيا جميع الأنواع الموسيقية الشهيرة، من روك أن رول إلى الموجة الموسيقية الجديدة، أسلوب جعلا منه أحد الفنانين النادرين الذين تمكنوا من البقاء في قمة التألق خلال خمسة عقود.

وتوج هذا الفنان مرتين من قبل "روكنرول هول أول فايم" كما حصل على العديد من الجوائز بما فيها جائزة غرامي وجائزة "أسكاب فاندرز” مكافأة له على ألحانه.

واحتفل رود ستيوارت مؤخرا بمرور 50 سنة على انطلاق مشواره، وهو بصدد مواصلة إضافة فصول جديدة على مسار فني لا يضاهى. ومع ألبومه الفردي ال 29 "اناذر كاونتري" أكمل الفنان نجاحه الباهر بعد ألبوم "تايم" الذي صدر سنة 2013.

وساهم صوته المتفرد في نجاح "أناذر كاونتري"، وهو صوت دفع بالملقب بملك السول، جيمس براون، أن يصفه كـ"أكبر مغني سول من بشرة بيضاء" كما علق عليه إلتون جون قائلا "رود هو أكبر مغني روك أن رول سمعته".

هذا الصوت المذهل والمعبر ومتعدد الرنات والطبقات والمثير للإعجاب تم الاستماع إليه عبر العالم، من بداياته مع مجموعة جيف بيك إلى غاية أيامه المجيدة بين "غلوريس فايس" ومشواره المنفرد، أو من خلال "غريت أمريكن سونغ بوك" في خمسة أجزاء، سلسلة ناجحة من التسجيلات في تاريخ موسيقى البوب.

وما يزال رود ستيوارت هذا الفنان الأسطوري يسحر جمهوره ويعده بسنوات جميلة في الأستوديو وعلى المنصات.

ويشكل مهرجان موازين-إيقاعات العالم، الذي رأى النور سنة 2001، موعدا رئيسيا لعشاق الموسيقى بالمغرب. ويعتبر المهرجان، الذي استقطب أزيد من مليوني شخص خلال دورتيه السابقتين، كثاني أكبر حدث ثقافي بالعالم بحسب المنظمين.

ويقترح موازين، الذي رأى النور سنة 2001، برمجة غنية تجمع بين كبار نجوم الفن العالمي والعربي، ويجعل بذلك من مدينتي الرباط وسلا أرضية للقاءات استثنائية بين الجمهور وعدد من مشاهير الفنانين.


عدد التعليقات (1 تعليق)

1

تطواني أللوكة

ليس من هذا

السلام عليكم لا يهمنا ما جاء في المقال ، كل ما يهم الشعب المغربي المسكين كم سيتقاضى هذا الرجل الغني وكم من الدراهم أو الدولارات ستخرج من البلد ، على عينك أبن عدي ، ؟؟؟ الغرب يقوم بمثل هذه الحفلات أنهم قضوا عن الفقر في بلدانهم بنسب مختلفة لكن لم يبقى الجائع عندهم نحن ما زال بيننا من يقتات من القمامة ، أجرهم تسمح بأداء دخول هذه المهرجنات أجرنا لا تسمح للجميع بهذا ، ومع كل هذا فمعتقدتنا و أصالتنا و تقاليدنا لا تتماشى مع هذا النوع من المهرجانات ، فنحن نخسر الكثير من موازين ، المال ، الأخلاق ، الدين ، التقاليد الحسنة ، العقل ، الأدب . ........اللهم ارفع عنا ظلم الظالمين الذين يفسدون في الأرض ولا يصلحون .

2017/04/04 - 08:41
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات