اختصاصي يحذر: أدوية منتشرة في مواقع التواصل قد تدمّر الحياة الجنسية للرجل

المغربي جلال جيد حكما لمباراة أوغندا وتنزانيا بملعب المدينة

موتسيبي حاضر ملعب المدينة لمتابعة مباراة أوغندا وتنزانيا

حضور جماهيري في مباراة أوغندا وتنزانيا بملعب المدينة بالرباط

أمطار الخير تتساقط على منطقة أمسكرود ضواحي أكادير وتنعش الفرشة المائية

الصحفي التونسي صاحب تصريح "الضو مكاينش" ناشط مع الجماهير التونسية في فاس

بالفيديو.. "ريدوان"يثير غضب المغاربة تزامنا مع حفل سحب قرعة بطولة "كان المغرب"

بالفيديو.. "ريدوان"يثير غضب المغاربة تزامنا مع حفل سحب قرعة بطولة "كان المغرب"

أخبارنا المغربية

تلقى المنتج والموزع الموسيقي المغربي "نادر الخياط"، الشهير بلقب "ريوان"، انتقادات واسعة، بسبب أغنية "راسي مرفوع" التي قدمها بالتزامن مع حفل سحب قرعة بطولة أمم إفريقيا "المغرب 2025"، الذي نظم مساء أمس الاثنين بمسرح محمد الخامس بالرباط.

شدد عدد كبير من المتابعين عبر الفيسبوك على أن "ريدان" أخلف الموعد هذه المرة، مشيرين إلى أن الأغنية التي قدمها ليلة أمس، لم ترقى إلى مستوى تطلعات الجمهور المغربي، مؤكدين أنها افتقرت تماما للحس الإبداعي والفني، سواء من حيث الكلمات، التوزيع أو حتى التلحين.

في ذات السياق، أشار ذات المتفاعلين مع الموضوع إلى أن الكل كان ينتظر من "ريدوان" أن يقدم عملا فنيا يظاهي على الأقل النشيد الرسمي لنادي ريال مدريد الإسباني، والذي يعد من أجود ما قدم الفنان المغربي، أو أغنية حماسية من قبيل "هلا هلا" التي قام بتوزيعها خلال مونديال قطر الأخير، وتحولت إلى "ترند" يتغنى به العالم.

من جهة ثانية، استغرب ذات المتابعين سبب إقحام "ريدوان" عددا من أصدقائه المقربين (سيما بعض الممثلين) في اللوحة التي تم تقديمها تزامنها مع حفل سحب القرعة، مشيرين إلى أن حضورهم كان أشبه ما يكون بـ"أكسيسوارت" تؤثت الفضاء ليس إلا، سيما أن جلهم (كانوا غير كيحركو شفايفهم) في محاولة لإيهام المتلقي أنهم (حافظين الدرس)، وهو ما أكده المؤثر "ربيع الصقلي" عبر "ستوري" اعترف فيه لـ"ريدوان" أنه لم يكن على علم بكلمات الأغنية، الأمر الذي أثارت غضب فئات عريضة من الجمهور المغربي التي كانت تمني النفس بتقديم عرض فني يمثل الهوية الموسيقية للمغاربة، خاصة أن الحفل بث عبر أشهر القنوات الرياضية عبر العالم.

إلى جانب ذلك، تطرق ذات المتابعين لطريقة تفاعل الممثلين مع اللوحة الفنية (إن صح الوصف) التي تقديمها، مشيرين إلى أنها أشبه ما تكون بالحفلات المدرسية، قبل أن يعرجوا للحديث على الـ"كوستيم" أو الأقمصة التي كان أغلبها فضفاضا، ما زاد من فظاعة المشهد الذي تم تسويقه إلى العالم، وفق تعبير البعض.

 


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات