الرئيسية | مستجدات التعليم | ملثمان يهاجمان استاذتان بالقروي ويسلبانهما وسيلة نقلهما...التفاصيل

ملثمان يهاجمان استاذتان بالقروي ويسلبانهما وسيلة نقلهما...التفاصيل

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
ملثمان يهاجمان استاذتان بالقروي ويسلبانهما وسيلة نقلهما...التفاصيل
 

أخبارنا المغربية - محمد اسليم 

تعرضت استاذتان بمجموعة مدارس تحارة الكائنة بدائرة الجماعة الترابية جنان بيه بمديرية اليوسفية لهجوم صباح اليوم، وهما في طريقهما لعملهما، من طرف ملثمان عمدا لسلبهما الدراجة النارية التي دأبتا على استعمالها للتنقل للمؤسسة. 

جهات مقربة من إدارة المؤسسة أكدت لأخبارنا المغربية أن المعنيتين بالأمر سجلتا شكاية بالموضوع لدى سرية الدرك الملكي بحضور المدير الإقليمي للتعليم، والذي التحق بالضحيتين بمجرد إخباره بالواقعة تؤكد ذات المصادر، ما استحسنه رجال التعليم ونساؤه بالمجموعة والإقليم.  

وتؤكد ذات المصادر أن عناصر الدرك الملكي فتحت تحقيقا في الواقعة، كما شنت حملة تمشيطية واسعة بالمنطقة بحثا عن الفاعلين المفترضين.

 شاهد أيضا :


مجموع المشاهدات: 20968 |  مشاركة في:

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (3 تعليق)

1 | Kaza
اذا القي القبض عليهم و لم يحكم عليهم على الاقل 10 سنوات سجن،فالقضاء هو من يشجع هذا الارهاب.
مقبول مرفوض
5
2019/11/30 - 03:00
2 | rabatage
تصحيح
والله العظيم هادو حتى خاصهوم 15 سنة ديال الاعمال الشاقة
مقبول مرفوض
4
2019/11/30 - 05:36
3 | متتبع
لم أعد أفهم شيئا كثرة السيبة.
ما وقع لبلدنا العزيز،في هذه الأيام،لا يمر يوم إلا ونسمع ونقرا: كثرة الاعتداءات،كثرة الجرائم،كثرة القتل،كثرة السىرقة،كثرة اعتراض سبيل المارة،كثرة تهديد الاشخاص الذاهبون إلى مقرات عملهم نهارا جهارا،كما وقع لرجل الأمن في الدار البيضاء لما كان ذاهبا إلى مقر عمله، وها هما الأستاذتان تتعرضان للاعتداء من طرف ملثمين وهما في طريقهما إلى المدرسة لأداء واجبهما التربوي،فسلب منهما المجرمين الملثمين دراجتهما النارية واعتديا عليهما بالضرب،لقد أصبحت السيبة هي سيدة أفكار المنحرفين عن القانون،وهي السائدة،لست ادري ما العمل.؟إذن يجب وضع حد لهذا الإجرام المتفشي في البلاد،وذلك تشديد أقصى العقوبات مع الأشغال الشاقة لكل من سقط في قبضة الامن والشرطة والدرك الملكي وحكم عليه،كحفر الاحجار الصلبة في الجبال وحملها بمسافة بعيدة إلى المسالك والطرقات لإصلاحها أو إحداثها حفرا بالمعول والرفش والفأس تحت أشعةالشمس والبرد القارس، وإخىاجهم إلى الحقول لحفر الحفر وغرس الاشجاروتنقية الاعشاب الضارة منهاوال النهار،منها أولا خدمة المصلحة العامة،ومنها تطويعهم من عجرفتهم وتهذيب سلوكم، ولا رحمة ولا شفقة فيهم، حتى يتراجعوا عن ظلمهم واعتداءاتهم فيخرجوا طائعين مستسلمين مسالمين،ومتعلين العمل والاشتغال. يدخلوا سوق روسهم.
مقبول مرفوض
3
2019/11/30 - 10:11
المجموع: 3 | عرض: 1 - 3

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات

مقالات ساخنة