استنفار كبير بدرب غلف…السلطات تطلق أوسع عملية هدم للمنازل "بقطع ولد عايشة"

قبل مواجهة مالي..الركراكي يحوّل آخر تدريب للأسود إلى حصة كرة سلة!

تصريحات لاعبي المنتخب المغربي قبل مواجهة مالي.. تفاؤل كبير ورغبة في مواصلة سلسلة الانتصارات

من أعالي جبال الاطلس .. أول خروج اعلامي للشاب رشيد صديق المعزة "خربوشة" ويفتح قلبه لجمهور "أخبارنا"

مدرب مالي: مواجهة المغرب ليست سهلة وسنحاول البقاء طويلا في الكأس الإفريقية

الركراكي: المباراة غادي تكون صعيبة ولكن حنا عندنا حاجة إيجابية بزاف هي الجمهور

فيسبوكيون: "الحجرات الدراسية" لم تكن كافية حتى في "الأيام العادية" فكيف ستكفي بعد أن اختار 80% من الآباء "التعليم الحضوري"؟

فيسبوكيون: "الحجرات الدراسية" لم تكن كافية حتى في "الأيام العادية" فكيف ستكفي بعد أن اختار 80% من الآباء "التعليم الحضوري"؟

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية: عبدالاله بوسحابة

سخرية عارمة جدا، تلك التي اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي، في أعقاب التصريحات التي أدلى بها "سعيد أمزازي"، وزير التربية الوطنية خلال استضافته أمس، ببرنامج "حديث الصحافة"، الذي بث على القناة الثانية، حينما أكد على أن: "حوالي 80% من الآباء، اختاروا التعليم الحضوري لأبنائهم عبر ملئ الاستمارات التي وفرتها وزارة التربية الوطنية"، حيث تساءل عدد من المهتمين عن الكيفية التي ستضمن بها وزارته، تحقيق مبدأ "التباعد الاجتماعي" و "مسافة الأمان"، بالنظر إلى ضعف الطاقة الاستيعابية للمؤسسات العمومية التي كانت حتى وقت قريب (قبل كورونا) تعاني بشكل مهول من إشكالية "الإكتظاظ".

مسلسل السخرية هذا لم يتوقف عند هذا الحد، بل بلغ مداه حينما أكد "أمزازي" أن عدد التلاميذ داخل القسم لن يتجاوز 15 إلى 20 تلميذا داخل القسم الواحد كحد أقصى، لتحقيق التباعد الاجتماعي الذي ينص على مسافة متر بين كل فردين، وهنا وقف الجميع مستغربين، كيف ستدبر الوزارة هذه المسألة، علما أن الطاقة الاستيعابية للأقسام لم تكن كافية حتى في حالتها الطبيعية، فما بالك حينما تشترط الوزارة مسافة أمان لا تقل عن متر بين فردين، الأمر الذي ينم بحسب عدد من المعلقين عن ارتجالية واضحة تتخبط فيها وزارة التعليم، لن تستفيق منها إلا على وقع كارثة لا قدر الله يؤكد أحد المعلقين.

 


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة