الرئيسية | مستجدات التعليم | جمعية مُقربة من "البيجيدي" تُطالب بإدماج التربية الجنسية في المقررات الدراسية

جمعية مُقربة من "البيجيدي" تُطالب بإدماج التربية الجنسية في المقررات الدراسية

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
جمعية مُقربة من "البيجيدي" تُطالب بإدماج التربية الجنسية في المقررات الدراسية
 

أخبارنا المغربية ـ طنجة

طالبت جمعية الكرامة لتنمية المرأة، السلطات المغربية، بإحداث ما أطلقت عليه اسم "شرطة الأخلاق"، وتكليفها بالقيام بدوريات أمام المؤسسات التعليمية وكذا الأحياء الهامشية، لحماية الأطفال والقاصرين من الإستغلال الجنسي.

كما تطرقت الجمعية التي تترأسها وفاء بن عبد القادر، المستشارة بمجلس جهة طنجة تطوان الحسيمة، عن حزب العدالة والتنمية، إلى موضوع التربية الجنسية وإدماجها في المقررات التعليمية الإبتدائية، بهدف توعية الاطفال والقاصرين.

وتجدر الإشارة أن السلطات المعنية تقوم بتكليف دوريات لمراقبة واجهات المدارس ومحيطها من عمليات استدراج القاصرين والتغرير بهم، بسبب كثرة الشكاوي التي تفيد تعرض التلاميذ لمضايقات واعتداءات.

 
مجموع المشاهدات: 2010 |  مشاركة في:

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (4 تعليق)

1 | Ana
فعلا
بالتأكيد ستكون مفيدة. مرغم أخاك لا بطل!
مقبول مرفوض
0
2020/09/16 - 04:08
2 | karim
وماذا بعد؟
نحن نطالب بالتخفبف عن الثلاميد من ثقل هذه المقررات التي معضمها لا ينفع في شيء خاصة في هذه الظروف الإستثنائية وهؤلاء يريدون ٱقحام مادة ستتقله فقط بالحفض كبعض المواد. ففي هذا الظرف يجب البحث عن حلول للنجاة لأن المستقبل غامض والتفكير في إنقاد ثلاميذ الجبال الذين أغلقت الداخليات ولو فتحت فهي بالتناوبوستزيد في أعباء الآباء بمصاريف النقل.
مقبول مرفوض
0
2020/09/16 - 07:09
3 | جواد
القنيطرة
خصني خاتم امولاي حتي تكون التربية الاسلامية بعدا قريت فلمدراسة مكيعلموش حتي اركان الاسلام تعلمتها غا فشارع
مقبول مرفوض
1
2020/09/17 - 04:47
4 | Mohamed france
جمعية تطالب بإدماج الثقافة الجنسية
الدول التي تبني ذاتها وتعمل على تقدم شعوبها،تستدرج التكنولوجيا والعلوم بمختلف فروعها،وتستثمر كل طاقاتها من اجل النهوض بالبلد،اما نحن فلا زلنا نجري وراء السراب٠الجمعية تطالب بإرساء ثقافة الجنس في المناهج التعليمية،والمثل الشعبي يقول(واش خصك العريان؟اجاب خصني الخواتم) هذه أمور تتعلق بالمجتمعات الأوروبية،التي تختلف عنا شكلا ومضمونا،فالفتاة عند بلوغها سن ١٤ ترخص لها عائلتها بالممارسة الجنسية،ويمكنها استضافة عشيقها المتجانس معها في السن الى سريرها وبمباركة أمها،لان المجتمع الأوروبي لا يرى عيبا في ذلك٠وهل تريدون لبناتكم السير على خطى الفتاة الأوروبية؟لذلك اتركوا طريقة ونمط وسلوك الشعوب الأوروبية لاهلها،واهتموا بما يعود على ابنائكم وبلكدكم بالنفع الكثير٠فالتربة التي ترعرعت فيها الثقافة الغربية ليست صالحة لثقافتنا والى نمط تفكيرنا،ما يهمنا هو البحث العلمي والتكنولوجي الذي نجح فيه الغرب،وسيروا على درب الصينيين الذين حولوا الى بلدهم كل ما توصلت اليه البلدان الغربية من شتى العلوم حتى أمسى التلميذ احسن وأجود من المعلم
مقبول مرفوض
1
2020/09/17 - 05:18
المجموع: 4 | عرض: 1 - 4

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات

مقالات ساخنة