تنفيذ عقوبة التوقيف المؤقت عن العمل ضد أستاذ بثانوية الحسن الثاني بتطوان

منجزات ومعجزات رئيس جماعة اسطيحة خلال 4سنوان ونيف ؟

منجزات الرئيس الحالي بجماعة اسطيحة خلال 4سنوات ونيف ، فالمنجزات الذي أنجزها الرئيس تعتبر من المنجزات الهامة والمديرة للدخل ، هذا هو الواقع وليس تحيزا لشخص الرئيس .فهو إستطاع تحقيق أكبر إنجاز على المستوى إقليم شفشاون وليس على مستوى الجماعة .فإذا أعدننا عدد الفيلات والمنازل الذي أنجزها الرئيس في هذه الفترة الزمنية فهو حطم كل الأرقام القياسية الذي سبقوه .بما فيها الرقم القياسي الجديد هو في حوزته وهو البناء العشواي في كل بنايته تخصه وسوف تعرض جميع البنايات مع الصور . أما معجزاته الخارقة للعادة سيكون للمواطن التعليق عليها جين تعرض على الإعلام المحلي وحتى الدولي إن أمن نشرها وهي معجزة الرئيس الحالي . فعندما تتلقى شهادة المواطنين بكل شرائحهم وتسألهم عما قدمه الرئيس لجماعة إسطيحة فبعفوية صادقة هو عمل لنفسه كل شيء ويزيد أما للقرية ومداشرها المهمشة فهو أحدق رئيس مر من هنا على سكان اسطيحة .ويزيدون معلومة اخرى ربما يعلمها الجميع أم هي يعرفها المهتمون بسياسة الرئيس المستقبلية هو تهييئ الأرضية ليخلفه ولده في الإستحقاقات القادمة ويتلذذ بعقاب الآخرين في المسائل البسيطة وله يد في انتشار الرشوى بشكل فضيع في جماعة اسطيحة وخاصة في رخص البناء وكلف بهذا الأمر الضيف الجديد الذي استقدمه من بني أحمد للقيام بهذه المهمة القدرة .وخصص له الأيام يمكن له الحضور للجماعة ثم يغيب عن الجماعة .اما الإنضمام إلى حزب الجرار يراد منه مضلة سياسية حتى لا تطال يد المساءلة ، لأن حزب الجرار يضن الرئيس أن هو من يحميه .وقد أفلح الرئيس فيها على عدة مستويات خطيرة جدا شرار ذمم بعض المسؤولين على المستوى الإقليمي ...في حادثة الصحفي .... ثم مع لجن التفتيش التي حلت للتحقيق في الحروقات .... ثم في التخطيط لعزل عون السلطة حيثن نصب له كمين من قبل الجميع بعد إعطائه تعهدات فكان مصيره الإقصاء ... ثم إرسال رسائل بأناس لا ينتمون لنفوذه قصد تهديدهم بها للإبتعاد عن سكته المتسلطة .والأدهى والأمر في هذا كله هو إخفاء لوحة التشوير الطرقية بتنسيق مع جهات نافذة في الإقليم أثناء الزيارة الملكية الميمونة لقرية اشماعلة ، وهي ملاحضة سجلها كل الساكنة عليه وحتى التاريخ المحلي جعل من النقطة هاته نقطة سوداء في سجله السياسي . اما على مستوى المركز كوجهة حضارية ومركزية يتوجه إليها نخبة من المسؤولين لقضاء عطلهم الصيفية والمواطنين المولوعين بشاطئ المنطقة أثاء العطلة الصيفية جعل منها قرية تنعم بالغبار والظلام والأزبال ...نقطة وسط السطر ...