أخبارنا المغربية
وبحسب مجلة "سيركوليشن ريسرشس" التي نشرت نتائج الأبحاث يتميّز العلاج المقترح بأنه يحمي من الآثار الجانبية لأدوية إذابة الجلطات وخاصة النزيف.
وأجريت أبحاث الدراسة في جامعة برمنجهام البريطانية، وتقدّم نتائجها أملاً في علاج الجلطات العميقة التي لا يمكن رصدها والتي ترتحل مع الدم ويمكن أن تسبب انسداداً في منطقة حساسة كالدماغ أو القلب.
ويستهدف علاج الحساسية ما يُعرف بـ "الخلايا البدينة" في الدم، وهي خلايا مناعية تشارك في توسيع الأوعية الدموية. وتمتاز هذه الطريقة بتفادي استخدام مضادات التخثّر التي قد ينتج نزيف عن استخدامها.
