وتبين أن تأثير الأكسدة التي يسببها التدخين للبيئة المحيطة يزيد هرمون التوتر، وتصل الأكسدة إلى خلايا الكبد والدماغ، وتؤثر سلباً على عملية التمثيل الغذائي، وأن هذه الأكسدة تظل تنتقل عبر التنفس وعبر مسام الجلد عند الاحتكاك بالأسطح المؤكسدة لمدة تصل إلى أعوام!
أخبارنا المغربية
وتبين أن تأثير الأكسدة التي يسببها التدخين للبيئة المحيطة يزيد هرمون التوتر، وتصل الأكسدة إلى خلايا الكبد والدماغ، وتؤثر سلباً على عملية التمثيل الغذائي، وأن هذه الأكسدة تظل تنتقل عبر التنفس وعبر مسام الجلد عند الاحتكاك بالأسطح المؤكسدة لمدة تصل إلى أعوام!
