الركراكي: المغربي ممكن يتقلق عليك فالصباح، ولكن فالليل يوقف معاك ويعرض عليك

بنصغير يتحدث عن لحظة عناق اللاعبين للركراكي بعد تسجيل الهدف الثاني

الركراكي: الجمهور هو لي ربحنا اليوم ..ودبا بطولة جديدة غتبدا فحال كأس العرش

أول ظهور لحكيمي في كأس إفريقيا بعد العودة من الإصابة

هادي هي الكورة لي بغينا والجمهور كان فايق اليوم.. تصريحات جماهير مغربية بعد الفوز على زامبيا

تحركات الركراكي في الشوط الأول أمام زامبيا

هل يمكن أن نتعلم كيف نكون سعداء؟ .. دراسة تجيب

هل يمكن أن نتعلم كيف نكون سعداء؟ .. دراسة تجيب

أخبارنا المغربية - وكالات

كشفت دراسة هي الأولى من نوعها أنه يمكننا أن نتعلم كيف نكون سعداء، ولكن لن يحصل الشخص على فوائد دائمة إلا إذا واصل ممارسة ما تعلمه.

ووجد فريق البحث الذي يقف وراء دورة "علم السعادة" بجامعة بريستول بالفعل، أن تعليم الطلاب أحدث الدراسات العلمية حول السعادة أدى إلى تحسن ملحوظ في رفاهيتهم.

لكن، بحسب "ساينس دايلي"، بينت الدراسة أن هذه التعزيزات في الصحة النفسية تكون قصيرة الأجل ما لم يتم الحفاظ على العادات المدعومة بالأدلة التي تم تعلمها في الدورة؛ مثل الامتنان، أو ممارسة الرياضة، أو التأمل، أو كتابة اليوميات على المدى الطويل.

وقال الدكتور بروس هود الباحث الرئيسي: "الأمر يشبه الذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية؛ لا يمكننا أن نتوقع القيام بحصة واحدة ونحافظ على لياقتنا إلى الأبد. وكما هو الحال مع الصحة البدنية، يتعين علينا أن نعمل باستمرار على صحتنا العقلية، وإلا فإن التحسينات ستكون مؤقتة".

وأطلقت دورة علوم السعادة في جامعة بريستول في عام 2018، وكانت الأولى من نوعها في المملكة المتحدة.

وفي هذه الدورة التي لا تتضمن أي امتحانات، يتعلم الطلاب ما تقوله أحدث الدراسات في علم النفس وعلم الأعصاب، ويبدو أن ذلك يجعل المشاركين سعداء حقاً.

فقد أفاد الطلاب الذين أخذوا الدورة بتحسن بنسبة 10 إلى 15% في الرفاهية.

ولكن فقط من واصلوا تنفيذ ما تعلموه في الدورة هم الذين حافظوا على تحسن الرفاهية عندما تم استطلاعهم مرة أخرى بعد مرور عامين.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات