الركراكي يؤكد: أمرابط عنصر أساسي ونحتاجه في قادم المباريات

الركراكي: المغربي ممكن يتقلق عليك فالصباح، ولكن فالليل يوقف معاك ويعرض عليك

رغم الفوز أمام زامبيا.. لاعبو المنتخب المغربي يرفضون تقديم التصريحات للمنابر الإعلامية

بنصغير يتحدث عن لحظة عناق اللاعبين للركراكي بعد تسجيل الهدف الثاني

الركراكي: الجمهور هو لي ربحنا اليوم ..ودبا بطولة جديدة غتبدا فحال كأس العرش

أول ظهور لحكيمي في كأس إفريقيا بعد العودة من الإصابة

أدوات منزلية شائعة قد تهدد صحتك دون أن تدري

أدوات منزلية شائعة قد تهدد صحتك دون أن تدري

أخبارنا المغربية - وكالات

رغم تزايد الاهتمام بالنظافة الشخصية وتعقيم الأسطح، إلا أن خبراء الصحة يحذرون من أدوات يومية في المنزل تُعد بيئة خصبة للجراثيم والبكتيريا، وقد تشكّل خطراً على الصحة على المدى الطويل إذا أُهمل تنظيفها بانتظام.

في مقدمة هذه الأدوات تأتي إسفنجة المطبخ، التي يمكن أن تحتوي على ملايين البكتيريا، منها الإشريكية القولونية والسالمونيلا، ما يجعلها أكثر تلوثاً من صنابير الحمام. كما تمثل الزجاجات القابلة لإعادة الاستخدام خطراً مشابهاً، إذ قد تؤوي البكتيريا وتؤدي لالتهابات متكررة في حال عدم غسلها.

أما الهاتف المحمول، فيُعد أحد أكثر الأسطح تلوثاً، إذ يحمل ما يفوق مقعد المرحاض من الجراثيم، خصوصاً إذا استخدم في أماكن مثل المطبخ أو الحمام. اللوفة، رغم استخدامها في الاستحمام، قد تُدخل ميكروبات خطيرة إلى الجسم عبر الجروح الدقيقة، مما يستدعي استبدالها شهرياً.

ولا تقل لوحات المفاتيح ومقابض الأبواب خطورة، نظراً لقلة تنظيفها وتعرضها المستمر للأيدي الملوثة. كما تُعد فرشاة الأسنان عرضة للتلوث إذا تُركت مكشوفة في الحمام، ويُنصح بتخزينها بعيداً عن المرحاض وتغييرها دورياً.

أخيراً، تشكل المناشف وأكياس التسوق القماشية تهديداً خفياً، نتيجة تراكم الرطوبة أو ملامسة المواد الملوثة دون تعقيم، مما يجعل التنظيف المنتظم أساسياً للوقاية من الأمراض.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات