ليلة بيضاء بالدار البيضاء احتفالًا بتتويج أبناء السكتيوي بلقب كأس العرب

خروج ساكنة وزان للاحتفال بتتويج كتيبة السكتيوي أبطالا للعرب

الجماهير الطنجاوية تشعل شوارع المدينة احتفالا بتحقيق الاسود لكأس العرب على حساب النشامي

احتفالات هستيرية للجماهير الفاسية بعد تتويج أسود الأطلس بكأس العرب

تحت الأمطار.. وزير التربية الوطنية يدشن مؤسسات تعليمية بالحوز

فرحة هستيرية للمغاربة بعد التتويج بكأس العرب:"فينا هما صحاب هاتو المغرب هاتو!"

الثعابين الرعاشة - أسماك تصطاد الجياد

الثعابين الرعاشة - أسماك تصطاد الجياد

دويتشه فيله

أثبتت تجارب أجريت في جامعة فاندربيلت صحة ملاحظة رصدت قبل 200 عام بأن أسماك الثعابين الرعاشة تستطيع القفز من المياه وأن تصيب الحيوانات بصدمة كهربائية قاتلة وهو زعم يرجع في الأصل إلى ألكسندر فون هومبولت عالم الاحياء والمستشكف الذي عاش في القرن التاسع عشر.

وقال هومبولت إنه شاهد أثناء زيارة ميدانية إلى حوض نهر الأمازون في عام 1800 ثعابين رعاشة تقفز من المياه وترسل شحنة كهربائية تكفي لقتل حصان. لكن في ظل عدم توافر دراسات علمية عن الموضوع وعدم وجود ملاحظة مماثلة منذ عام 1980 إنتهى الكثيرون إلى الاعتقاد بأن عالم الطبيعة الشهير كان يبالغ.

وقال كين كاتانيا أستاذ علوم الأحياء بجامعة فاندربيلت في ناشفيل بولاية تنيسي الامريكية حيث أجريت التجارب الحديثة "عندما قرأت قصة هومبولت لأول مرة إعتقدت أنها غريبة تماما... لماذا تهاجم الثعابين الرعاشة الجياد بدلا من السباحة بعيدا؟"

ووفقا لكاتانيا فإن الاجابة هى أن الثعابين تشعر بأنها محاصرة ومهددة. وقال كاتانبا -وهو عالم أحياء يعكف منذ سنوات على دراسة الثعابين الرعاشة- إنه لم يثبت فقط صحة الرواية الأصلية بل وجد أيضا أدلة على أن الثعابين الرعاشة اثناء قفزها كانت أكثر رعبا مما إعتقد هومبولت.

وأضاف أنه عندما تغمر المياه ثعبانا فإن قوة نبضاته الكهربائية تتوزع في المياه ليتجمد هدفه في حالة من الصدمة. وعندما يقفز من المياه فإن الشحنة الكهربائية عالية الجهد تنطلق إلى الهدف مباشرة من خلال البشرة القريبة من فك الثعبان وهو ما يزيد من التأثير. ومولت المؤسسة الوطنية للعلوم هذا البحث ونشرت نتائجه في منشورات الأكاديمية الوطنية للعلوم هذا الأسبوع.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات