وفي الخريف الماضي، أجرت السيدة برايت فحوصات طبية في أحد المستشفيات، حيث كشفت صور الأشعة المقطعية عن وجود جزء من حقنة يبلغ طوله 3 سنتيمترات في عمودها الفقري.
وذكر الأطباء أن وجود الحقنة في عمود المرأة الفقري تسبب بأضرار عصبية واسعة أثرت بشكل ملحوظ على قدمها، وأن إزالة الإبرة من عمودها الفقري الآن، قد يؤدي إلى إصابتها بالشلل التام مدى الحياة. .
وتزعم السيدة برايت أن إهمال المستشفى الذي ولدت فيه آخر طفل لها، ألحق بها أضراراً جسدية، وأدى إلى تدهور في حالتها الصحية.
يذكر أن السيدة برايت تنوي رفع قضية على المستشفى، لتصبح الشخص الخامس عشر الذي يقاضي المستشفى منذ عام 2005، حصل ثلاثة منهم على مبالغ تعويضية كبيرة تجاوزت المليون دولار أمريكي، بحسب ما ورد في صحيفة ديلي ميل البريطانية.
