وكالات
وتضم بلدة تيرو كوردو التي شهدت طفرة في عام 1865 عندما تم اكتشاف الفضة، العديد من الأبنية التي تشمل فندقاً ومتحفاً وكنسية صغيرة والعديد من المنازل المهجورة.
وقال المالك الجديد، برينت أندروود، لصحيفة لوس أنجلوس تايمز: "نريد الحفاظ على الطبيعية التاريخية للممتلكات، مع تقديم وسائل الراحة لمزيد من الأشخاص، وتمكينهن من الاستمتاع بالموقع".
من جهته، قال جيك راسموسون من شركة بيشوب للعقارات، إن مالكي الموقع القدماء تلقوا عروضاً مجزية لشراء البلدة، إلا أنهم فضلوا خطط أندروود التي تحافظ على هويتها وتراثها.
وأضاف بأن الموقع سيحتوي على حديقة ترفيهية كبيرة ومركز للرعاية، والكثير من المرافق السياحية، بحسب ما ورد في موقع "يو بي آي" الإلكتروني.
