وكالات
وجاءت هذه الخطوة بعد إعلام المدرسة في كريت أون بيليدون، وهي قرية تقع عند سفح جبال الألب، أن أحد فصولها البالغة 11 فصلاً سيتم إغلاقه، على إثر انخفاض انخفاض أعداد التلاميذ من 266 إلى 261.
وفي صباح يوم الثلاثاء، جاء راعي محلي وكلبه إلى المدرسة مع حوالي 50 من الأغنام، وتم تسجيل 15 منها بشكل رسمي، بعد إبراز شهادات ميلادها.
وعلّقت إحدى أولياء الأمور وتُدعى غايلي لافال وهي من الذين يقفون خلف هذه المبادرة الغريبة "لن تضطر المدرسة الآن إلى إغلاق أي فصل دراسي".
وتتهم لافال وباقي أولياء الأمور المسؤولين عن التعليم بأنهم أكثر اهتماماً بأعداد التلاميذ من رفاهيتهم وجودة التعليم المقدمة لهم، بحسب موقع إن دي تي في.
