وقالت سيلا أمام المحكمة إن جيرانها تعمدوا شوي اللحوم والأسماك، لأنهم يعلمون أنها لا تتحمل ذلك.
وتقول سيلا إن كل ما تريده هو أن تعيش بسلام في منزلها، وإلى جانب رائحة الشواء، اشتكت أيضاً من دخان السجائر وضجيج الأطفال الذين يلعبون كرة السلة في الفناء الخلفي، والأضواء العاكسة وأصوات الطيور.
وقال كبير قضاة المحكمة العليا بيتر كوينلان، لصحيفة ويست أستراليان إن المدعية قدمت حوالي 600 صفحة من الوثائق في استئنافها، وهو ما يتجاوز بكثير ما يتناسب مع هذا النوع من القضايا.
ورغم إخفاقاتها المتكررة، أعلنت سيلا التخطيط لمواصلة معركتها القانونية ضد جيرانها، حسب موقع أوديتي سنترال.
عدد التعليقات (0 تعليق)
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟