جيبو الكأس للمغرب.. مشجع مغربي يشعل الحماس قبل مواجهة منتخب مالي

باركينغ جديد قرب ملعب مولاي عبد الله بالرباط لتسهيل تنقل الجماهير نحو مركب مولاي عبدالله

لاعبو المنتخب التونسي يؤدون صلاة الجمعة بمسجد التجموعتي بفاس

استنفار كبير بدرب غلف…السلطات تطلق أوسع عملية هدم للمنازل "بقطع ولد عايشة"

قبل مواجهة مالي..الركراكي يحوّل آخر تدريب للأسود إلى حصة كرة سلة!

هل يمكن لعالم أكثر انقساما أن يتحد؟

تحاول تسميم زوجة ابنها بجرعة زائدة من الملح فينقلب سحرها عليها

تحاول تسميم زوجة ابنها بجرعة زائدة من الملح فينقلب سحرها عليها

أخبارنا المغربية - وكالات


كشفت امرأة عن محاولة حماتها تسمميها بجرعة زائدة من الملح، قبل أن يرتد سحرها عليها وتصاب بحصى في الكلى.

وتقول المرأة التي لم يتم الكشف عن اسمها على موقع ريدت "قررت أنا وزوجي بيع منزلنا مؤخراً خلال فترة الإغلاق، وكان لدينا فترة أسبوعين قبل الانتقال إلى منزل جديد، وتحتم علينا الاختيار بين الإقامة في الفندق أو في منزل حماتي، فقررنا الانتقال إلى منزل حماتي لتوفير بعض المال".

وأضافت "عندما كنا نقيم في منزل حماتي، أصرت على طهي الغداء والعشاء لنا، وكان هذا تغييراً في سلوكها، وتحدثنا خلال العشاء حول الحساسية الغذائية، وذكرت أن لدي حساسية شديدة من الملح ورثتها عن عائلتي، وتحدثنا مرة أخرى كيف تتسبب هذه الحساسية بانتفاخ وارتفاع ضغط الدم، وكانت سبباً في إصابة والدي بنوبة قلبية ومشاكل صحية أخرى".

وتقول صاحبة المنشور إن حماتها بدأت تضع الكثير من الملح في الطعام بعد هذه المحادثة، ولم تستطع هي وزوجها أكل وجبات الطعام التي تعدها حماتها، واضطرا لطلب وجبات طعام من المطاعم.

وبعد أن انتقلت المرأة مع زوجها إلى منزلهما الجديد واستقرا فيه، تلقيا مكالمة هاتفية من حماتها وقالت إنها في المستشفى وتعاني من حصى في الكلى، ومكثت يومين في المستشفى، حيث سألها الأطباء إن كانت قد زادت مؤخراً من تناول الملح.

وأوضحت المرأة في المنشور "في النهاية اتضح أنها سممت نفسها عن غير قصد بوجباتها المالحة".

وحظي المنشور بعدد كبير من التعليقات، اتفق معظم أصحابها على أن والدة الزوج حصلت على العقاب الذي تستحقه، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة