فان زون طنجة.. مشجع جزائري وقطري: نتمنى نهائي مغربي جزائري وشكرا للمغاربة على كرم الضيافة

تصريحات تحرق الأعصاب..الركراكي يبرر التعادل المخيب أمام مالي

بنصغير: المنتخب المغربي دائماً يُقصى بعد جمع 9 نقاط.. والعيناوي: سنسعى للفوز في المباراة المقبلة

سايس: مستاؤون من النتيجة، لكن يجب أن نبقى إيجابيين والتركيز على التأهل أمام زامبيا

لحظات عصبية عاشها الركراكي قبل صافرة نهاية المباراة بين المنتخب الوطني ومالي

مدرب مالي: لعبنا مباراة جيدة أمام المغرب ونطمح لانتزاع صدارة المجموعة

تبلغ من العمر 45 عاماً..وتتمكن من تقمص شخصية طالبة بعمر 22 عاماً لعامين

تبلغ من العمر 45 عاماً..وتتمكن من تقمص شخصية طالبة بعمر 22 عاماً لعامين

أخبارنا المغربية - وكالات

تمكنت امرأة تبلغ من العمر 45 عاماً من سرقة هوية ابنتها وخداع الجميع بأنها تبلغ من العمر 22 عاماً لمدة عامين، والتسجيل في الجامعة ومواعدة أصدقائها الذين كانوا مقتنعين بأنها في أوائل العشرينات من عمرها.

وتواجه لاورا أوغلسبي خطر قضاء 5 سنوات خلف قضبان السجن بعد اعترافها بسرقة هوية ابنتها البالغة من العمر 22 عامًا والاحتيال على الضمان الاجتماعي.

وكانت لاورا قد عاشت مع ابنتها في جونزبورو، أركنساس، قبل أن تنتقل إلى ميسوري، بعد أن فقدت الاتصال بها. وفي عام 2016، زورت بطاقة ضمان اجتماعي باسم ابنتها، واستخدمت هذه البطاقة للحصول على رخصة قيادة.



وبعد مرور عام، التحقت لاورا أيضاً بجامعة ساوث ويست بابتيست في ميسوري، بصفتها ابنتها، وتقدمت أيضاً بطلب للحصول على قروض ومنح طلابية باسمها. واستمرت الخدعة لمدة عامين، ولم يشكك أحد أبداً في عمرها، ويبدو أنها كانت مقتنعة بأنها كانت في الثانية والعشرين من عمرها.

وقال جيمي بيركنز رئيس قسم شرطة ماونتن فيو "لقد صدقها الجميع، حتى أن لديها أصدقاء يعتقدون أنها كانت بعمر 22 عامًا، وقال المحققون بأنها واحدة من أكثر حالات سرقة الهوية تعقيداً وإثارة للدهشة التي عملوا عليها، مشيرين إلى أن المرأة البالغة من العمر 45 عاماً افترضت تماماً أنها أصغر سنًا وفي أوائل العشرينيات من عمرها من خلال ملابسها وشخصيتها".

وتم القبض على لاورا، البالغة من العمر الآن 48 عاماً، في عام 2018، عندما اتصلت السلطات في أركنساس بقسم شرطة ماونتن فيو بحثًا عن "السيدة أوغلسبي" التي سرقت هوية ابنتها في عام 2017 لارتكاب احتيال مالي واختلاس أكثر من 25000 دولار.

وبعد الحصول على اسم ابنتها، علمت الشرطة أن لاورا كانت تعمل في مكتبة المدينة، وعندما أوقفتها الشرطة، حاولت إنكار أنها لاورا أوغلسبي، لكن بمجرد أن أظهروا لها إثبات هويتها الحقيقية، لم يكن لديها خيار سوى الاعتراف بذلك.

وتواجه لاورا الآن عقوبة السجن، وقد أُمرت أيضًا بدفع 17521 دولاراً للجامعة، بالإضافة إلى تعويض ابنتها لورين لسرقة الهوية، بحسب موقع أوديتي سنترال.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة