الرئيسية | الأخـيـرة | العثور على أميرة قطرية سابقة ميتة في منزلها بماربيا الإسبانية

العثور على أميرة قطرية سابقة ميتة في منزلها بماربيا الإسبانية

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
العثور على أميرة قطرية سابقة ميتة في منزلها بماربيا الإسبانية
 

نقلت عدة مواقع ألمانية بينها "شبيغل" و"بيلد" عن صحيفتي "لو باريزيان" الفرنسية و"إل موندو" الإسبانية، نبأ عثور الشرطة الإسبانية على الأميرة القطرية السابقة كاسيا غالّانيو (45 عامًا)، ميتة على سرير في منزلها في ماربيا بإسبانيا صباح الأحد الماضي.

وكانت غالّانيو زوجة سابقة لعبد العزيز بن خليفة آل ثاني (73 عامًا)، وهو عم أمير قطر الحالي، الأمير تميم بن حمد. وكان عبدالعزيز بن خليفة وزيرًا للمالية في الدوحة لكنه رحل إلى المنفى في فرنسا في عام 1992. ويقال إنه يعيش الآن في باريس مع إحدى بناته.

وذكرت "إل موندو" أن ابنة غالّانيو أبلغت الشرطة أنها لم تستطع الاتصال بوالدتها على مدار أربعة أيام. ثم عثرت الشرطة على الجثة، ولم تعثر على علامات عنف بها. وذكرت صحيفة "لو باريزيان" أنه صدرت أوامر بتشريح الجثة. ووفقًا للنتائج الأولية، يمكن أن تكون جرعة زائدة من المخدرات سبب الوفاة. لكن صديقا مقربا من غالّانيو يدعي أن الأميرة السابقة لم تلمس المخدرات قط، بحسب ما نقل موقع "بيلد".

نزاع على حضانة البنات

وأصبحت الأمريكية ذات الأصول البولندية، كاسيا غالّانيو، أميرة عندما تزوجت الملياردير القطري عبد العزيز بن خليفة آل ثاني عام 2004. وعاشت حياة الرفاهية والبذخ ونجوم هوليوود؛ لكن بعد ثلاث سنوات، جاء الطلاق أولاً ثم وقع نزاع مرير حول حضانة بناتهما الثلاث.

وخاضت الأميرة السابقة نزاعًا طويلا حول حضانة بناتها مع عبدالعزيز بن خليفة، ووجهت أكبر اتهام له في المحكمة قبل ثلاثة أسابيع بالاعتداء الجنسي على الابنة الصغرى التي تعيش معه. وينفي بن خليفة هذه المزاعم.

وخلال الخمسة عشر عامًا الماضية، اتهمها آل ثاني مرارًا وتكرارًا بأنها مريضة عقليًا ومدمنة للكحول. ونفت الأميرة السابقة ذلك، واتهمت الملياردير مؤخرًا بتجاهل ابنتيهما التوأمين (17 عامًا) وعدم دفع سنت واحد في النفقة لمدة عام، حسبما نقل موقع "بيلد".

مجموع المشاهدات: 18485 |  مشاركة في:

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (0 تعليق)

المجموع: | عرض:

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات

مقالات ساخنة