رفع راية تحمل صورة "حكيم زياش" في وقفة تضامنية مع سكان غـزة

مخرج مسلسل "على غفلة": فاطمة الزهراء بناصر هي محور الشر والعمل يكشف الوجه الآخر للفنانة مونية لمكيمل

مواطن غاضب: مبقيناش قادرين على العيش والرخا كنشوفوه غير في التلفازة

اختناق مروري يشل شوارع الدار البيضاء ويضاعف معاناة المواطنين في رمضان

زيار راسك معانا.. رسالة الجماهير المغربية لوليد الركراكي بعد الفوز الصعب على منتخب النيجر

ردود فعل الجمهور المصري بعد الفوز على إثيوبيا بملعب العربي الزاولي بالدار البيضاء

تفاصيل مروعة عن "سفاح المعمورة".. المحامي الذي حوّل شققه إلى مقابر سرية للسيدات

تفاصيل مروعة عن "سفاح المعمورة".. المحامي الذي حوّل شققه إلى مقابر سرية للسيدات

أخبارنا المغربية- علاء المصطفاوي

في تطور صادم جديد لقضية سفاح الإسكندرية، الملقب إعلاميًا بـ"سفاح المعمورة"، تواصل الأجهزة الأمنية تحقيقاتها الموسعة وسط تزايد عدد البلاغات عن شقق جديدة قد تحتوي على مزيد من الضحايا.  

وكشفت التحريات أن المحامي نصر الدين السيد غازي، البالغ من العمر 52 عامًا، استأجر 18 شقة في الإسكندرية، حيث بدأت قوات الأمن في فحصها بدقة، وذلك بعد العثور على ثلاث جثث مدفونة في أماكن مختلفة، وسط ترجيحات بوجود مزيد من الضحايا الذين أخفاهم القاتل في شقق أخرى.  

وكانت الصدمة الكبرى حين عثرت السلطات على جثتين لسيدتين داخل شقة استأجرها القاتل في منطقة المعمورة، حيث قام بدفنهما في أرضية المسكن، فيما تم استخراج جثة ثالثة من منطقة العصافرة. 

وجاءت اعترافات المتهم لتعكس وحشية غير مسبوقة، حيث أقرّ بقتل زوجته الأولى بسبب خلافات بينهما، ودفنها داخل إحدى الغرف، ثم قتل سيدة أخرى بعد خلاف مالي حول أتعاب المحاماة، ودفنها بنفس الطريقة.  

ومع تزايد الغموض حول القضية، بدأت الشبهات تحوم حول باقي الشقق التي استأجرها السفاح، فيما تلقت جهات التحقيق بلاغًا جديدًا عن احتمال وجود جثة رابعة داخل مكتبه.  

التحقيقات كشفت أيضًا أن المحامي السفاح استخدم إحدى الشقق لعقد "سهرات حمراء"، ليحوّلها إلى مصيدة لضحاياه، وبعد القبض عليه، أمرت النيابة بنقل الجثامين إلى المشرحة وإجراء التشريح لمعرفة تفاصيل وفاتهم، فيما يظل الرأي العام المصري في حالة صدمة جراء هذه الجريمة التي لم تشهد البلاد لها مثيلًا منذ سنوات!


عدد التعليقات (1 تعليق)

1

كبور

عصابة ريا وسكينة

فكرني فحسب الله وعبد العال وكأنه عضو فعصابة ريا وسكينة التي روعت مصر في بدايات القرن العشرين.

2025/02/17 - 01:40
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات