أكره أبي بجنون
admin
محطمة
انا بنت عمري 18 سنة، مشكلتي اني أكره ابي كثيار، لا أطيق رؤيته بالدار، أتمنى أن ابعد عنه ولا اراه بالمرة،تعبت نفسيا وأزيد اكثر كل يوم، انسان فاشل استغلالي يظل يضايقنا نفسيا بكلامه وطلباته، يتفنن بالتعذيب،
يأخذ كل ما أتحصل عليه من شغلي و يعطيني فقط مصاريف التنقل.
أفكر فعلا في الهروب من المنزل
أغيثوني
fatima zohra
salam akhti ana brit n9olik kif makan lhal sabri rah lihrob ma3ando bach ifidak hit ratjbri aswa2 f chari3 oana mamtaf9ach m3a akh samir chof akhay rah la nta ola ana kan3arfo dorof likat3ich fiha had bint makanchi 3lik t9asah lhadra m3aha haydak o3ad hiya ba9a morahi9a makati3raf walko fdonya ohad naw3 min lwalidin rah kaynin llah ihdihom osafi fawdi amrik lilah howa arhamo biki
khalid
أحبي والدك و لا تعييري اهتمامك لتعليقاته ولو كانت جارحة فهو والدك قبل كل شيء , علينا أن نعصي والدينا في حالة واحدة وهي أن يأمرانا أن نشرك بالله ,فحتى وإن كانا كافرين علينا بطاعتهما و برهما , وأنت قريبا قد تتزوجيين ولابد من قبول والدك , ولا أظن أن أباك سيء لدرجة أن تكرهينه فهل جزاء الإحسان إلا الإحسان, يقول الله تعالى في كتابه الحكيم (وإِنْ جَاهَدَاكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بي مَا لَيْسَ لَكَ بهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبعْ سَبيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ. [لقمان:15]
امازيغي سوسي
.الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: . ضرب الوالد وإهانته وسبه من كبائر الذنوب، ومن الموبقات، فقد نهى الله عز وجل عن قول (أف ) للوالد، وهي كلمة تضجر، ومثلها كل كلمة تدل على التضجر والتبرم من تنفيذ ما طلبه الوالد أو على الرضى بما حصل منه، فكيف بالضرب والسب والإهانة؟ ! قال تعالى: وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا {الإسراء:23، 24}. ولا يجوز الاستخفاف بحق الوالد إلى هذه الدرجة ووصفه بالأوصاف الواردة في السؤال، ولا يبرر هذا الاستخفاف والعقوق ما فعله الوالد في الصغر، من تقصير في التربية، وكونه غير متعلم أو جافيا في تعامله وغير ذلك فقد أمر الله سبحانه بمصاحبته بالمعروف ولو كان مشركًا، فالعاصي المسلم أولى، قال تعالى: وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ {لقمان:15} فعلى من يضرب والده أو يسبه أو يسيء إليه التوبة إلى الله من هذا الذنب الكبير، وعليه أن يبر أباه ويتقرب إلى الله بطاعته ويسعى في رضاه. والله أعلم. . .الله يهدي مخلق
ماجدولين
السلام عليكم .. فعلا لم أجد ما أنصحُكِ به بعد كل هذه المعاناة ومع من ! ! مع أبيك ! ! اللهم يسر لنا أمورنا . أنا أنصحك بتقديم شكاية ضده بدافع أنه يسرق مالك و عرق جبينك لأنك تعطينه النقود خوفا منه وليس بإرادتك وبالتالي فهذه جنحة يعاقب عليها القانون بتهمة السرقة والتهديدات. هناك حل آخر وهو الصبر، ولكن ثقي بي لن تسطيعي الإستمرار على هذه الحال حتى تنهيه ! وبذلك ليس لديك خيارات أخرى . الله يكون في عونك ولا حول ولا قوة إلا بالله .. الأباء من هذا النوع يستحقون السجن.
hinette
غير صبري أختي راه شي آباء تيدوزو الموبقات كلهم و الله يستر تيدفعو بناتهم للزنقة بقوة ما تايخافو تكون بحالهم أو بلا ما يحسو حيت فعلا كيفما تدين تدان. أختي حتا أنا عانيت من طفولتي و صبرت الحمد لله أو شحال من مرة فكرت نهرب و لكن فكرت بعقلي دابا يحاسبهوم مولاهوم صبري و استغفري و دعي الله يحنن قلبو عليك . غير ديري الثقة ديالك فالله كيف ما درت و ربي أيفرجها عليك أو حاجة أخرى راه إلا خرجتي ما أتهنايش بالعكس كاين غير الذئاب . واوجه كلامي الى صاحب التعليق 3:: فل تقل خيرا أو تسدي نصيحة أو تسكت...
LHOUSSAYN
المشكل هو غياب الحوار بين الآباء وأبنائهم،حيث أن بعض الآباء يعتبرون أن حوارهم مع أبنائهم ضعف ومضيعة للوقت اِعلمي سيدتي أنك لست لوحدك من يعاني،هناك الكثيريعانون في صمت،واحمدي الله أنك بنت فمشكلتك ستنتهي بزواجك،أما نحن الرجال نعاني من هذا المشكل طول حياتنا،ولكن هذه سنة الحياة،ديننا ينصحنا باحترام والدينا وبرهم،لديك حلان،إما أن تصبري وتحتسبي أجرك عند الله،أو تناقشيه في هذا الموضوع بالتي هي أحسن وتحاولي إقناعه وتشرحي له موقفك،أما فكرة الهروب لا أنصحك بها،لأنها طيش وستعود عليك بعواقب وخيمة،والمجتمع لا يرحم
عبدالواحد
اختي العزيزة انت ما زلت صغيرة ما زلت في سن المراهقة. يجب عليك وعلينا جميعا الالتزام بالصبر وتجنب القلق. وحاول ان تقرأ ما تيسر من القران في كل يوم والله سينزل الساكنة في قلبكم ان شاء الله. أما قولك أنك تفكر في الهروب فهدا حسب رايي ليس حلا. عندما تتحدث مع ابك حاول تتحدث بلطف وقل \"حسبي الله ونعم الوكيل\" عندما تريد ان تتحاور معه اوترد عليه. وبالله التوفيق.

miawi
يا اختاه احدري من الغضب الدي قد ياتي ب المشاكل انه اب لك لا تنسي انه سهر و تعب يوما ما من اجل ان تكبري انك ما زلت في 18 سنة حاولي التفاهم ب التي هي احسن