وزيرة النقل الإسرائيلية من أصول مغربية لن تغادر إلى تل أبيب رغم انتهاء مؤتمر مراكش
أخبارنا المغربية - عبد المومن حاج علي
أكدت وسائل إعلام عبرية أن وزيرة النقل الإسرائيلية، ميري ريغيف، لن تغادر إلى تل أبيب فور انتهاء مؤتمر السلامة الطرقية المنعقد في مراكش، وأنها ستمدد إقامتها إلى غاية يوم الاثنين المقبل، مفصحة عن برنامج جديد يشمل عدة لقاءات واجتماعات ستقوم بها الوزيرة.
ورغم أن الوزيرة التي تعد عضوا في المجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية والسياسية، كانت قد قررت في البداية العودة إلى إسرائيل فور انتهاء المؤتمر، غير أن قرارها بالبقاء في المغرب دفع وسائل الإعلام العبرية إلى طرح علامات استفهام عديدة، خاصة في ظل الأوضاع الأمنية الحساسة التي تشهدها إسرائيل، واستمرار الجهود لاستعادة جثث الإسرائيليين القتلى.
وقامت ريغيف منذ توليها المنصب الوزاري، بتسع زيارات رسمية إلى المغرب، ما يبرز أهمية العلاقة المغربية-الإسرائيلية بالنسبة لها، غير أن تكاليف رحلاتها الخارجية، التي تجاوزت مليوني شيكل، أثارت انتقادات حادة داخل الأوساط الإسرائيلية، خاصة وأن معدل الوفيات على الطرق ارتفع بشكل قياسي خلال فترة إدارتها.
وفي محاولة للرد على هذه الانتقادات، أصدر مكتب الوزيرة بيانا أشار فيه إلى أن "المؤتمر الدولي للنقل في المغرب، الذي شارك فيه أكثر من 80 وزير نقل من جميع أنحاء العالم، اختُتم مساء الخميس، وأن الوزيرة تقوم بزيارة رسمية ومهنية مهمة، وهي أول زيارة لوزير إسرائيلي إلى المغرب منذ السابع من أكتوبر".
وأضاف البيان: "خلال الزيارة، ستعقد الوزيرة سلسلة اجتماعات مع كبار المسؤولين الحكوميين ووزراء وقادة في مجال النقل، حيث ونظرا للاعتبارات الأمنية، لا يمكننا الكشف عن الجدول الزمني للزيارة، لكنه يشمل لقاءات استراتيجية، جولات مهنية، واجتماعا مع الجالية اليهودية في المغرب".
مغربي
هراء
المغاربة مع تأسيس علاقة براجماتية مع اسرائيل لأن الأساس هو مصلحة وطننا ولم يحصل سابقا أن ظلمتنا اسرائيل بل وجدنا منها فوائد جمة عسكريا وفي مجال الماء والفلاحة وووو والسؤال هو ماذا استفدنا من فلسطين غير الخيانة ونكران ما قدمه المغاربة من تضحسات عبر التاريخ والدليل هو ان حماس والجهاد واغلب تنظيمات فلسطين لا تعير اهتماما لوحدتنا الترابية بل لا تعير اهتماما حتى لأر واح شعبها الذي قتل منه مائة الف ومثلها من الجرحى فقط من اجل البروباغاندا والعودة للهيمنة على السلطة
maghribi
elle est la bienvenue,pour consolider les relations maroc israel;des milliers de marocains de confession juive résident en israel,ces juifs marocains aiment le maroc,le pays de leurs ancêtres
يوسف
مرحبا
مرحبا بالوزيرة في إطار العمل و مرحبا بديسلايك لو خيروني بينها و بين تبون او اي وزير كرغولي او تونسي او جنوب افريقي سأختار الوزيرة الاسرائيلية من اصل مغربي التي تريد كل الخير لبلدها الاصلي المملكة المغربية هناك فرق بين الصهاينة و اليهود و لا عزاء لبني كرغل و الفلسطينيين الذين يقسمون خريطة المغرب و الله ما فيكم نفس
مواطن مغربي
[email protected]
ما دامت هي مغربية وبغض النظر عن ديانتها ،فمن حقها ولوج تراب المغرب ...وأقول لأولاثك الذين تضاهروا بمراكش ومدن مختلفة بسبب زيارتها للمغرب ليس من حقكم التضاهرضدها وهي مغربية الأصل. مرحبا بها أحب من أحب وكره من كره ل

احمد
الواقع ؟؟للمتقاعدي؟؟
مرحبا بك في بلدك ووطنك الثاني والأول كره من كره وأحب من أحب؟؟؟ بل نحن ضد الكراهية والحقد ومع السلم والسلام ومع جميع الأديان بل يموتون الأعداء والمفسدين داخل الوطن وخارجه