بلمختار يعترف : ندرس "الخرايف" للتلاميذ
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
قدّم وزير التربية الوطنية رشيد بلمختار، في ندوة حول الثقافة والكتاب ووسائل الاتصال الحديثة يوم أمس بسلا، صورة قاتمة عن التعليم بالمغرب، حيث قال إن قطاع التعليم وصل إلى حد لا يحتمل انتظار اتخاذ القرارات.
و أشار الوزير إلى أن الوقت الراهن، لم يعد وقت الكلام، بل هو وقت اتخاذ خطوات عملية عاجلة على أرض الواقع، معترفا في الوقت نفسه، أننا ندرس "الخرايف" للتلاميذ، وأن 76 في المائة منهم لا يحسنون القراءة والكتابة بعد أربع سنوات من التعليم.
كما أشار الوزير إلى أن المدرسة المغربية تعاني ثلاث مشكلات أساسية: هي مشكلة كفاءة الأساتذة، مشكلة الأخلاق، وأخيرا مشكلة الحكامة.
الاستاذة
فوق كل ذي علم عليم
و مشكلة الوزراء عدم نزولهم الى ارض الواقع ليرى استاذة وضعت لتوها قيصرية و تمشي 10 كيلومترات يوميا كي تصل الى مقر العمل الذي يعتبر زريبة و ليس مؤسسة تعليمية ليس للاستاذ كرامة لكي تحكم عليه انه بدون اخلاق اتمنى ان يترك هذا التعليق اسفة سيدي الوزير بينما ابناؤكم في المدارس الخاصة فأبناء الشعب تدفن احلامهم انتم و اخوانكم من أقبر التعليم في هذا الوطن الحبيب مدرسة ليس بها حتى مرحاض اجواء لا تجعل الاستاذ في مقام كاد المعلم ان يكون رسول بل اصبح ذلولا مذلولا مقهورا الله. ياخد حقي و حق الاطفال في البوادي ذنوبهم على ارقابكم
غريب وطن
أين الدواء ؟
والكفاءة الوجدانية والحس-حركية والتفاعلية والتواجدية في الفضاء والتعايش فيه وبمن معه. تصوروا السيد الوزير إنكم قد أجهرتم بالمصاب للعلن. لكن المشكل أكبر من كفاءة الأستاذ ومن الأخلاق والحكامة . هذه مؤشرات تجريدية بدون مرتكزات ومقتضيات مرتبطة بمخططات وبرامج تجري على أرض الواقع وفق التوجهات والغايات والمرامي التي تمت هندستها وتدبيرها من طرف وزارات متعاقبة على القطاع. والوضع الراهن هو تراكمات لقرارات جرى اتخادها دون استشراف المستقبل بتصورات واقعبة. بل كانت أكثر اعتباطية وعشوائية. والنتيجة ما نعيشه الآن. ألم تروا بعد أن البنية التحتية المهترئة والغير الملائمة ومشكل الاكتضاض والخصاص المهول في الأطر المختصة والتكوين السريع واللجوء لسد الخصاص والتنكر لمطالب الشغيلة وانعدام الوسائل الضرورية وإهمال حاجيات المتعلمين في التعبير والترفيه والتثقيف وغياب الدعم التربوي لعقود وإجهاض الحياة المدرسية وجعلها مناسبات للتضليل والتطبيل والتهريج الساذج على أنه إبداع التلاميذ. أبعد هذا لكم تصورات للإصلاح ؟ فلنحلم مثلا غيرنا جميع المدرسين بآخرين أحسن كفاءة ووضعناهم في قاعات الدرس ودخل أربعون أو خمسون تلميذ وتلميذة وتراصوا على الطاولات أمامهم فكيف ستكون النتيجة ؟ وكيف سنعالج الأخلاق والحكامة ؟ بالدروس ؟ أية دروس: أخلاقية ؟ وطنية ؟ دينية ؟ فلسفية ؟ اجتماعية ؟ علمية ؟ أدبية ؟ فنية ؟ ...
متتبع
تحسين ظروف العمل و ربط المسؤولية بالمحاسبة
إنها أحكام القيمة و للأسف تصدر عن المسؤول الأول عن القطاع. ما دوركم إذن إذا كان كان حال التعليم بهذا السوء؟ ماذا قدمتم لهذا القطاع غير المزيد من التخريب ؟ قوموا بتفقد وضعية المؤسسات التعليمية و لاحظوا كيف أن الأقسام تكدس بالتلاميذ إلى حد لا يطاق و غياب أدنى شروط العمل... لماذا لاترسلون أبناءكم إلى المدارس العمومية
رضوان
سياسة النعامة في اصلاح التعليم
اذا اردت اصلاح التعليم : فقم بجولات في مدارس المغرب النائية التي تنعدم فيها شروط التحصيل، عوض حضور الندوات واللقاءات الجوفاء، وعوض الحديث عن ضغف مستوى القراءة عند التلاميذ، قم بأجرأة التعليم الأولي بالمدارس العمومية ووفر الوسائل والآليات المناسبة للرقي بالتعلمات، اعترف بفشل الوزارة في تكوين الأساتذة، ففي عهدكم لم نشهد اي تكوين؟؟؟! ورغم هذا اساتذتنا كفاءاتهم عالية، اما الأخلاق فبمذكراتم اتلفتنوها وحرصتم على تمييع السلوكات وخلق الشحناء فاين الحكامة في اجراءاتكم وقراراتكم ام تنتهجون سياسة النعامة والجعجعة دون طحين !!!
المعتز بوطنه المغرب
حوادث سببها الأستاذ
كل ما حدث في المغرب لابد أن نجر معه الأستاذ فهو سبب الأزمة الاقتصادية وهوسبب تدني رتبة المغرب عالميا فهو سبب هشاشة البنيات التحتية وهو سبب ارتفاع حصيلة حوادث السير وهو سبب الرشوة والزبونية وهو سبب جميع المصائب التي وقعت والتي لم تقع بعد.... لا حول ولا قوة إلا بالله الأستاذ المسكين ننتظر منه كل شيء وهو صاحب أدنى أجرة في الوظيفة العمومية 50 تلميذ في القسم ممنوع من الساعات الاضافية يعمل في ظروف جد جد جد قاسية االمدرسة بعيدة عن مقر السكن مسيرة يوم واحد التكوينات المستمرة منعدمة بل تعويضاتها عند الوزير الذي يرمي اللوم على الأستذ الضعيف المسكين، أبناؤه خارج البلاد يجعلون من لتعليم العمومي فئران تجارب مهارت ثم أهداف ثم كفايات ثم إدماج فأصبح اليوم إخماج يا أيها الغيورين على البلاد الحبيبة إذا أردنا أن يكون التعليم في المستوى فلابد من ثلاثة شروط: 1/اعادة الاعتبار للأستاذ من خلال تحسين دخله محسن تكوينه لمواكبة المستجدات 2/إعادة النظر في البرامج والمناهج الغارغة من المحتوى 3/رد العتبار للفصل الدراسي من خلال معالجة الاكتظاظ وتوفير وسائل العمل إن تحققت هذه الشروط وتوفرت آنذاك حاسب الأستاذ ولكم كامل الصلاحية
اردوغان
عذرا سيدي انزلوا الى الارض
كيف تريدون من الاستاد ان يعطي وانتم من وضعتم المنهاج واليوم في المدرسة المغربية هناك من يشرق وهناك من يغرب هناك من يشتغل بطريقة ادماج الكفايات وهناك من يدرس بطريقة الاهداف وهناك من يدرس بطريقة الكتاب اي بطريقة تقليدية درست بها جدتي اما الوسائل التعليمية فمنعدمة سبورات سوداء مهترئة وطاولات درس عليها الاجداد ومدارس كالاسطبلات ليس لها صور يحميها ولا مراحيض وتلاميدها هناك من لا يملك حتى قلم الرصاص بل يقوم المعلم بشرائه والمطاعم المدرسية فحدت ولا حرج مطاعم لا يصل منها لتلميد الا الفتاة ثمن خبزة ورائحة السمك من المسؤول الكل مسؤول على مهزلة ما يسمى تعليم حتى رجال التعليم غير راضين على نتائجهم ولكن اليد الواحدة لا تصفق رجل التعليم يجب ان يكون مدرس ومربي ونجار يصلح اعطاب المدرسة وكهربائي وحداد وطبيب وطباخ وعالم اجتماع وعالم نفس سبع صنايع والرزق ضايع .عذرا سيدي الوزير انزلوا الى الارض .
daryus
بين التغريب والتشريق
ليس غريبا ان يصل تعليمنا الى هذا المستوى المتتبع للسياسة التعليمية من الاستقلال حتى الان سيفهم ،اصلاح التعليم تنقصه الجرأة السياسية ، في الدول المتقدمة التعليم الاساسي اي الابتدائي يولى اهمية قصوى لانه يحدد مصير اجيال كاملة من خلال التكوين و الاعتبار للمكون الهوياتي و حتى التفاعل مع المحيط ،اما في المغرب فهو معكوس طبعا خدمة لاهداف قد ندركها او لانفهمها ارتبطت تاريخيا بالوضع السياسي ،فعلا كان التعليم يخدم السياسة ،اما الان فالتعليم يخدم الاقتصاد ............
غريب وطن
أين الدواء ؟
والكفاءة الوجدانية والحس-حركية والتفاعلية والتواجدية في الفضاء والتعايش فيه وبمن معه. تصوروا السيد الوزير إنكم قد أجهرتم بالمصاب للعلن. لكن المشكل أكبر من كفاءة الأستاذ ومن الأخلاق والحكامة . هذه مؤشرات تجريدية بدون مرتكزات ومقتضيات مرتبطة بمخططات وبرامج تجري على أرض الواقع وفق التوجهات والغايات والمرامي التي تمت هندستها وتدبيرها من طرف وزارات متعاقبة على القطاع. والوضع الراهن هو تراكمات لقرارات جرى اتخاذها دون استشراف المستقبل بتصورات واقعية. بل كانت أكثر اعتباطية وعشوائية. والنتيجة ما نعيشه الآن. ألم تروا بعد أن البنية التحتية المهترئة والغير الملائمة ومشكل الاكتضاض والخصاص المهول في الأطر المختصة والتكوين السريع واللجوء لسد الخصاص والتنكر لمطالب الشغيلة وانعدام الوسائل الضرورية وإهمال حاجيات المتعلمين في التعبير والترفيه والتثقيف وغياب الدعم التربوي لعقود وإجهاض الحياة المدرسية وجعلها مناسبات للتضليل والتطبيل والتهريج بالساذج من الإنجازات على أنه إبداع التلاميذ. أبعد هذا لكم تصورات للإصلاح ؟ فلنحلم مثلا غيرنا جميع المدرسين بآخرين أحسن كفاءة ووضعناهم في قاعات الدرس ودخل أربعون أو خمسون تلميذا وتلميذة ثم تكدسوا على الطاولات أمامهم، فكيف ستكون النتيجة ؟ وكيف سنعالج الأخلاق والحكامة ؟ بالدروس ؟ أية دروس: أخلاقية ؟ وطنية ؟ دينية ؟ فلسفية ؟ اجتماعية ؟ علمية ؟ أدبية ؟ فنية ؟ ...

isaac
منافق و مجرم
50 تلميذ في القسم وتتكلم عن كفاءة الاساتذة !!!!!!! تبا لك. وبئس المصير.