فضيحة...فيسبوكيون يتداولون صورة مدرسة شهرت بتلميذ راسب وهذا ما كتبت عنه في سبورة الناجحين
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : جمال مايس
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة اعتبروها فضيحة تربوية ولا تمت للروح التعليمية بصلة ،حيث أقدمت احدى المدارس العمومية ببني ملال بتعليق سبورة الناجحين في المستوى السادسة ابتدائي وكتبت عليها :" كل التلاميذ ناجحين إلا ش.عثمان".
فيسبوكيون اعتبروا أن ما أقدمت عنه ادارة المدرسة بعيد عن الأخلاق التربوية وتشهير مجاني للتلميذ واحراجه بين زملائه ، وهو ما قد يؤثر على نفسيته .
Moha
كل التلاميذ ناجحون و 90 في المئة لا يعرفون الكتابة ولا القراءة واسألوا معانات أساتذة الاعدادي مع التلاميذ الناجحين من السادس ! صراحة أخطر ما يكون عندما تجد المعلمين يكتبون الاجوبة في السبورة بدعم من المدير ليداروا عن عجزهم وتخادلهم في أداء واجبهم وليظهروا للنيابة نسبة تفوق متعلميهم! مشكل التعليم في الابتدائي لا غير ! أصلحوا هذا السلك بالذات وستكسبون جيلا متنورا من الطلبة والتلاميذ ! لكن قبل أي إصلاح يجب وضع المعلمين تحت المجهر لشكر وترقية من يتفانون في عملهم وهم فئة قليلة جزاهم الله عن أبناء المغاربة خير الجزاء في حين هناك فئة لا تلقي بال لفقراء التلاميذ المنتشرين في ربوع الوطن
نضال
الكل في العبث سواء
و نفس الشيئ في الإعدادي ، أغلب الأساتذة ينفخون في نقط المراقبة المستمرة لتلاميذ يبتزونهم برشوة إسمها الدروس الخصوصية أو الساعات الإضافية و هي لا تجديهم نفعا لأن فاقد الشيئ لا يعطيه ، فمن كان يريد خيرا لمتعلميه فليدعمهم في القسم ، مما يجعل أساتذة التأهيلي بدورهم يعانون من تلاميذ لا يلوون شيئا ، و يبقى الضحية الأولى و الأخيرة هو التلميذ الذي يجد نفسه في الأخير على لائحة المفصولين ، و والديه الذين عانوا من أجله لسنوات ، و مرارتهم لانسداد الأفق أمام ابنهم ، لكن يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين ...
استاذ
اكادير
انا استاذ لمدة 34سنة.اعتبر مسالة الرسوب لهذا التلميذ ايجابية .خطوة الي الوراء لينطلق بخطوتين الى الامام.افظل التكرار في السنوات الاولى كالتحضيري و الابتدائي الاول.لدي قصة مع التكرار .لقد كررت في التحضيري بسبب انتقام معلم من اسرتي.و كررت النة الخمسة ابتدائى و كررت في البكالوريا.لكن كل هذا كان في صالحي .اذ اصبحت استاذا منذ سنة 1982وكونت عدة اجيال.

فادي
جريمة تربوية
هدا التصرف الغير تربوي والغير اخلاقي يعني قتل التلميد عثمان معنويا