هل خطورة التوتر في المساء هي نفسها في الصباح؟
وكالات
وأجريت أبحاث الدراسة في جامعة هوكايدو اليابانية، واعتمدت على قياس نسبة الكورتيزول في اللعاب لدى مجموعة من المتطوعين الشباب خضعوا لتجربة التعرّض لمواقف مثيرة للتوتر والإجهاد.
وأظهرت النتائج التي نُشرت في دورية "نيوروسايكوفارماكولوجي" أن الجسم يفرز مواد كيميائية تحد من التأثير السلبي للكورتيزول عند زيادته خلال ساعات النهار، بينما تقل قدرة الجسم على مواجهة الكورتيزول الزائد في المساء والليل. وتبين أن استجابة الجسم للكورتيزول في المساء تعتمد على رد الفعل من الجهاز العصبي فقط.
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟
المقالات الأكثر مشاهدة
16009 مشاهدة
3
14711 مشاهدة
5
13030 مشاهدة
6
