هذا هو المرشح الأبرز لخلافة الزايدي على رأس "البديل الديمقراطي"
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ــ متابعة
أصبح تيار «الانفتاح والديمقراطية» الذي أسسه المرحوم أحمد الزايدي عبارة عن جبهة موسعة بعدما زادت التعبئة و اشتدت العزيمة حسب تعبير أحد أعضاء التيار في اتصال هاتفي لصحيفة أخبار اليوم.
و رجح العضو عبد العالي دومو أن يكون أحمد رضا الشامي أبرز منسقي التيار، على اعتبار أنه يتوفر على «جميع الصفات لخلافة الزايدي».
و من المنتظر أن يعقد رفاق الراحل أحمد الزايدي، في التيار اجتماعا الأسبوع المقبل، لمناقشة كيفية إرساء بديل ديمقراطي يتابعون من خلاله ممارسة عملهم السياسي.
و أكد المتحدث لنفس اليومية أنه سيتم التحضير للجمع العام من طرف كل من يتقاسمون تصورا موحدا لتقويم المشهد الحزبي والسياسي بناء على أرضية لتشخيص الأوضاع الحزبية واقتراح البدائل.
krimo
هذا هو المرشح الأبرز لخلافة الزايدي على رأس "البديل الديمقراطي" المزيد: https://www.akhbarona.com/politic/96619.html#ixzz3J3xfuNcC
achami yastahal rajol maziane.lakine lachgar tlaa machi rajal .mayaaraf bach talalo liyame zaydi lah irahmo mate chahiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiid

سلمات
الأخ أحمد الزايدي قد يكون مات مقتولا
في الحقيقة أعتقد ان الأخ أحمد الزايدي ربما قد يكون مات مقتولا بفعل مؤامرة من قبل من لهم مصلحة في موت المناضل أحمد الزايدي وبرهاني على ذلك هو ما يلي : 1_ اذا تأملنا الطريق التي تمر من تحت القنطرة فسنجد أنها مستوية مع انحدار خفيف متدرج في الجانب الذي يربط القنطرة مع تواجد سكنى الأخ الزايدي المطلة على البحر، وأن الطريق منعرجة مع انحدار قوي في الجانب الذي يربط القنطرة مع الطريق الرئيسي الرباط-بوزنيقة. 2_ بما أن الأخ الشهيد أحمد الزايدي حسب الروايات كان راجعا الى بيته فهذا يعني أنه خرج من الطريق الرئيسي ليدخل في المنعرج وبما أن المنعرج خطير فقد تكون السيارة قد انزلقت به بعد أن فوجئ ببركة المياه عن قرب فحاول الفرملة ومن تم غرقت به السيارة. هذا السيناريو هو الأقرب الى الواقع . ولو حدث هذا السيناريو لوجدت السيارة في جهة المنعرج لانه لن يكون بامكان السيارة أن تخترق النفق في بركة راكدة. لكن الغريب في الأمر أن السيارة تم استخراجها من الجهة الأخرى من القنطرة وهي طريق مستوية وقليلة الانحدار.كيف ذلك؟!!! 3_ اذا حسب المعطيات الواقعية، بعد انتشال السيارة من البركة، فالأخ أحمد الزايدي غرق في الجهة المستوية قليلة الانحدار، وهذا يعني انه كان خارجا من بيته وسلك ذلك الطريق المختصر للوصول الى الطريق الرئيسية، وبما أن الوقت كان نهارا والطريق مستوية رغم انحدارها المتدرج فلا يمكنه أن يفاجأ ببركة الماء لأنها ستظهر له من بعيد. وحتى لوافترضنا أنه لم ينتبه الى وجودها حتى قاربها فان المنحدر ضعيف ومتدرج مما يسمح له بالتوقف وسط الماء لان هناك مسافة طويلة بين بداية تواجد الماء والقنطرة. لهذه الأسباب ندعو الجهات المعنية بفتح تحقيق معمق في هذه القضية حتى تتضح الحقيقة كاملة ولها جزيل الشكر