بالصور: "اجتهادات" خاصة تدعو لإحياء صلاة التراويح بشكل جماعي تثير جدلا واسعا
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية: عبدالاله بوسحابة
مع اقتراب شهر رمضان الأبرك، الذي تفصلنا عنه أيام معدودات، تناسلت عبر وسائل التواصل الاجتماعي دعوات عديدة لإحياء صلاة التراويح، رغم تدابير الحجر الصحي التي فرضت إغلاق المساجد، مخافة انتقال عدوى فيروس كورونا المستجد بين المصلين.
وإن كانت صلاة التراويح تبقى مجرد سنة لا يعاقب تاركها، كما أنها لم تكن تؤدى جماعة في عهد الرسول وإنما الخليفة عمر بن الخطاب هو من أمر بجعلها جماعية، فإن اجتهاد البعض ذهب إلى حد المطالبة بإحيائها وفقا لتدابير خاصة.
فهناك من تناقل صورة قيل إنها من روسيا، تظهر المصلين على مسافات أمان متباعدة، وهذا إجراء يحتاج فتوى من لدن أهل الاختصاص، في وقت اقترح البعض ان يتم تعقيم المساجد، وإزالة الزرابي، على أن يجلب كل مصلٍ سجادته الخاصة، ويضع كمامته، أملا في افتتاح المساجد لاستقبال المصلين خلال هذا الشهر الكريم.
أما البعض الآخر، فقد ذهب اجتهاده إلى حد الدعوة لإحياء صلاة التراويح على شكل جماعات داخل البيوت "أون لاين" عبر الإنترنت، كما هو الحال بالنسبة لإحدى المدن الاسبانية، أو عبر "التلفاز"، من خلال اتباع الإمام.
ابو عمر
الصلاة عماد الدين.
لماذا يتحدث كل الناس عن صلاة التراويح دون الصلوات الاخرى المفروضة؟ اذا كانت فكرة تعقيم المساجد و افراغها من الزرابي و الحصير، و كل مصلي يحضر معه سجادة ، و يتخذ الاحتياطات و هي مسافة الامان و الكمامة، فلماذا لا تفتح المساجد لاداء الصلوات المفروضة و صلاة التراويح؟ ارى رانها فكرة مستحسنة ، و تستحق المناقشة مع اهل الاحتصاص.
علوان
اعتقد أن الأمر واضح الحجر الصحي هو عدم الخروج ألا للضرورة القسوى وهدا يعني الصلاة في المنازل أما مايثار هنا وهناك من احترام المسافات وغيره من الخوزعبلات فلا بد ان يفهم الجميع أن الإختلاط هو المشكل وليس الصلاة في حد داتها وبالتالي ادا كانت الصلاة كان اختلاط وادا كان اختلاط فهدا هو المشكل فلا تدمروا كل ما بني مند شهر وترجعوننا الى الوراء
أحمد من إبن أحمد
اقتراح
بما أن أئمة المساجد يأذنون الآدانات الخمس بالمساجد، فهم "الأئمة" بتأكيد يقيمون الصلواة الخمس بداخلها. وهنا أقترح، في ظل الصعوبات التي يفرضها الحجر الصحي في بلدنا العزيز، أن تقتصر إقامة الصلاة التراويح خلال الشهر الكريم في المسجد بواسطة الإمام والمؤذن فقط مع الرفع من قوة ترتيل القرآن الكريم حتى يسمع في أرجاء الأحياء المجاورة وبها نتدكر أجواء الشهر الفضيل على الأقل من نوافدنا. أما عن صلاة الجماعة عن بعد، لم يتبت هذا شرعا.
أحمد من إبن أحمد
اقتراح
بما أن أئمة المساجد يأذنون الآدانات الخمس بالمساجد، فهم "الأئمة" بتأكيد يقيمون الصلواة الخمس بداخلها. وهنا أقترح، في ظل الصعوبات التي يفرضها الحجر الصحي في بلدنا العزيز، أن تقتصر إقامة الصلاة التراويح خلال الشهر الكريم في المسجد بواسطة الإمام والمؤذن فقط مع الرفع من قوة ترتيل القرآن الكريم حتى يسمع في أرجاء الأحياء المجاورة وبها نتدكر أجواء الشهر الفضيل على الأقل من نوافدنا. أما عن صلاة الجماعة عن بعد، لم يتبت هذا شرعا.
أحمد من إبن أحمد
اقتراح
بما أن أئمة المساجد يأذنون الآدانات الخمس بالمساجد، فهم "الأئمة" بتأكيد يقيمون الصلواة الخمس بداخلها. وهنا أقترح، في ظل الصعوبات التي يفرضها الحجر الصحي في بلدنا العزيز، أن تقتصر إقامة الصلاة التراويح خلال الشهر الكريم في المسجد بواسطة الإمام والمؤذن فقط مع الرفع من قوة ترتيل القرآن الكريم حتى يسمع في أرجاء الأحياء المجاورة وبها نتدكر أجواء الشهر الفضيل على الأقل من نوافدنا. أما عن صلاة الجماعة عن بعد، لم يتبت هذا شرعا.
عبدالله
مجرد سؤال
لماذالم تتكلموا عن خلو صلاة الصبح من المصلين؟ لماذا تتركوا الصلوات لتتابعوا مباريات كرة القدم؟ والله لو صليت مليون ركعة تراويح لن تشفع لك في تركك صلاة مفروضة... صلوا الفرائض أولا ثم إسألوا عن النوافل و السنن.. فالجماعة صلوها في بيتكم حافظوا على حياة الناس . أو أن العبادات لن تكون كذلك إلا إذا قمنا بها أمام الناس" قل من أكبر شهادة" طبعًا ربي و ربكم وكفى به شهيدا..
كمال
سنة الرسول اولى
سؤال لبعض الفقهاء. هل سنة الرسول ص اولى أم سنة عمر؟ الرسول كان يصلي ف البيت صلاة التراويح. و عمر ض من قال أن تؤدى جماعة في المسجد . و هذه بدعة عند بعض الفقهاء. و لا داعي للشرح حديث: كل بدعة ضلالة و لو كان صاحبها عمر. صلوا في بيوتكم، و أعيدوا النظر في علاقاتكم مع الله و مع الناس. و ابحثوا عن الفقراء و والمساكين في جواركم و أحسنوا إليهم. هذا هو الإسلام الحقيقي. و التراويح سنة. واخا وماتصليهاش، لا عقاب عليك، فقط ستفقد الحسنات.
محمد
انا مع الفيكرا
اقتراح بما أن أئمة المساجد يأذنون الآدانات الخمس بالمساجد، فهم "الأئمة" بتأكيد يقيمون الصلواة الخمس بداخلها. وهنا أقترح، في ظل الصعوبات التي يفرضها الحجر الصحي في بلدنا العزيز، أن تقتصر إقامة الصلاة التراويح خلال الشهر الكريم في المسجد بواسطة الإمام والمؤذن فقط مع الرفع من قوة ترتيل القرآن الكريم حتى يسمع في أرجاء الأحياء المجاورة وبها نتدكر أجواء الشهر الفضيل على الأقل من نوافدنا.

عبد الالاه
صلاة التراويح
يمكن ان نعيدها الى شكلها في الرسول الاعظم صل الله عليه وسلم وجماعية كنا امر بها الخليفة التاني رضي الله عنه وهو ان تداع عبر اداعة محمد 6 للقرأن الكريم ويتبعها الناس اداءا في بيوتهم فرادا وجماعات