تغريدة لمستشار وزير الصحة المغربي عن "منصف السلاوي" تثير جدلا كبيرا
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : سناء الوردي
نشر مستشار وزير الصحة المغربي، حفيظ الزهري، تغريدة على حسابه بموقع تويتر، تطرق فيها للضجة التي رافقت تعيين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للعالم المغربي الأصل منصف السلاوي كقائد لفريق البحث المكلف بإيجاد لقاح لفيروس كورونا، وهي التغريدة التي خلفت جدلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي.
وجاء في تغريدة "الزهري":"نفتخر بمغربية منصف السلاوي يستحق كل التشجيع، لكن لا ننسى أن لنا فريق علمي بمختبر البيونكنولوجيا الطبية بكلية الطب بالرباط استطاع تحديد جينومات فيروس كورونا ويشتغل في صمت باحثا عن لقاح لمرض كوفيد 19، ألا يستحقون كل التشجيع والاهتمام أو حتى يرحلون إلى أوروبا وأمريكا؟".

تغريدة المسؤول المغربي هاته اعتبرها البعض دفاعا عن الكفاءات المغربية التي فضلت البقاء بالمغرب رغم قلة الإمكانيات وكثرة الإغراءات الخارجية مما يستوجب منا دعمهم ولو بالتشجيع، فيما رأى البعض الآخر أن تغريدة الزهري هي هجوم ضمني على منصف السلاوي خاصة بعد انتشار أنباء تفيد أنه صرح بتعرضه للتجاهل والمضايقات عندما حاول الاشتغال بالمغرب.
علي
سي حفيض المغرب لا يمكنه ان يجدلقاحا وان كان له علماء. لان المشكل في الإمكانيات المادية العضيمة فترامب سخر الملايير من الدولارات لدلك زيادة على اكبر الشركات العالمية وكدا وزارة الدفاع الأمريكيتين فلا تحلم كتيرا للقضاء على أي وباا يظهر في العالم فلبد سبقتنا دول كبيرة كفرنسا مع باستور و غيرها فلا تكن متفائلا اكتر من القياس
با احماد
كل التقدير و الاجلال لجنود القطاع الصحي البواسل الساهرين على صحة المواطنين كل من موقعه في هذه الظرفية العصيبة.. كل التحية و التقدير لأطرنا المغربية المختصة في جميع المجالات التي فضلت خدمة الوطن رغم كل الاكراهات الناجمة عن محدودية الإمكانات التقنية و المالية على الرغم من أن العروض الخارجية جد مغرية ماديا ..
مغربي
رجاء ...مزيدا من التحري ...
حسب فهمي المتواضع فان تدوينة السيد المستشار تم تحميلها اكثر مما تحمل ؛ اكثر من ذلك فان موقفه ينصب في تشجيع الكفاءات الكغربية اينما حلت او كانت سواء في المغرب او خارجه ؛ حيث يقول لما يقتصر التنويه فقط بالمغاربة حين يكونون بالخارج .... والله اعلم ....
بنادم مكيحشمش حتى كيشوفوا شي واحد نجح بمجهوداته الشخصية حينذاك يفتخرون بمغربيته.مع العلم انه غادر المغرب في سن 17سنة وتخرج من المدارس الأوربية حيت نال شهادة الدكتوراه فعاد للمغرب من اجل خدمة مصلحة وطنه فكانت المفاجئة ان رفضته الجامعات المغربية ،حينئذ وجد نفسه أمام الأمر الواقع فحزم حقائبه مرة تانية وغادر المغرب،حيت تقلد عدة مناصب بأوروبا وبعدها حط الرحال بالولايات المتحدة الأمريكية مهد اليمقراطية،التي احتضنته ووفرت له كل شيء وهو الان عمره 60سنة يشتغل باسم الولايات المتحدة الأمريكية وحامل لجنسيتها يعني انه مواطن أمريكي،والآن بعد كل هدا المسار كيجي بنادم وكيبغي يركب على الموجة وكيقول نفتخر بمغربيته و و و و وغيرها،
حمد
ميزانية البحث العلمي والاستحقاق
كلهم ابناء الوطن وانا مع صاحب التدوينة المهم هو العمل والنتيجة وليس اللغط وراء الانتماء وجب - رفع ميزانية البحث العلمي اولا - بناء تعليم عالي بالخصوص مبني على الكفاءة والاستحقاق " وباك صاحبي" تهدم كل مجهود ماعدا ذلك يبقى اللغط والكلام الفارغ اطلب مجددا رقما اخضر للتبليغ عن التجاوزات بالتعليم العالي وكيف يسيطر ضعفاء النفوس على الميدان وتقديم ابنائهم وذويهم دون كفاءة
الغالي
عبث
لو كانت نزاهة بالمغرب لما كنت بذلك المنصب السي حفيظ للاشارة انت صاحب موقع الكتروني غير مقروء و بقدرة قادر اصبحت بديوان وزير الصحة مع تهميش كل الكفاءات وحرصك انت ومن معك على تمرير الكاتب العام دون مباراة هذه هي الكفاءة المطلوبة الي حفيظ حشومة تقول حاجة فالفايس وانت داير زلات كبيرة بمنصبك مثل ابعاد كل الكفاءات و السعي وراء المصالح الخاصة وتجي تقول على منصف السلاوي منهضروش عليه باك جا المغرب و امثالك من طردوه بحجة ان هناك بالمغرب كفاءات مثله انا بعدا حشمت فبلاصتك
با احماد
كل التقدير و الاجلال لجنود القطاع الصحي البواسل الساهرين على صحة المواطنين كل من موقعه في هذه الظرفية العصيبة.. كل التحية و التقدير لأطرنا المغربية المختصة في جميع المجالات التي فضلت خدمة الوطن رغم كل الاكراهات الناجمة عن محدودية الإمكانات التقنية و المالية على الرغم من أن العروض الخارجية جد مغرية ماديا ..
مبارك البيضاء
لماذا كل هذه الضجة الإعلامية حول البروفيسور منصف السلاوي ؟ هل لأنه كفاءة عالية و عالمية في ميدان الأبحاث الطبية أم لأنه عين من طرف رئيس أقوى دولة في العالم؟ هل كان هذا المغربي الأمريكي سيحضى بكل هذا الاهتمام لو جرى تعينه من طرف رئيس دولة عربية أو إسلامية؟ لا أظن ذلك لقد قرأت مؤخرا على إحدى الصفحات لجريدة الكترونية مغربية و هي تستهزء و بطريقة لا أخلاقية من أحد الباحثين المغاربة المشهورين في علم التغذية و تساءلت مع نفسي : لو كان هذا الرجل يعيش في أمريكا أو أي دولة غربية أخرى هل كان بإمكان هذه الجريدة أن تسخر منه بهذه الطريقة المحطة و المذلة للكرامة الإنسانية ؟ سؤال .. غ.م .

عبد. الحريف
اعداء النجاح
تغريدة تجسد الحقد الدفين للناجحين الذين اعتمدوا على انفسهم،ووصلوا الى العالمية