عبودية هذا القرن : سعودي ينشر إعلانا على موقع لبيع وشراء الأشياء المستعملة يعرض فيه خادمته "المغربية"
عبودية هذا القرن : سعودي ينشر إعلانا على موقع لبيع وشراء الأشياء المستعملة يعرض فيه خادمته "المغربية"
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : سناء الوردي
في خطوة أقل ما يقال عنها أنها استفزازية ومهينة لكل المغاربة والمغربيات ، أقدم كفيل سعودي على وضع إعلان على أحد المواقع المتخصصة في بيع وشراء الأشياء المستعملة، يعرض فيه التنازل عن خادمته المغربية لشخص سعودي آخر .
"البائع" لم يكتف بذلك، بل قام ، ككل عملية بيع، بعرض مميزات وخصائص سلعته ، حيث ذكر أنها تجيد الطبخ وطهو المعجنات ، بالإضافة إلى كونها شابة و محتاجة للعمل لإعالة أطفالها .
و قام مواطن سعودي آخر بعرض اعلان للتنازل عن عامله منزلية مغربيه العمر 25 سنة، أنيقة المظهر و تجيد اعمال المنزل من نظافة وترتيب لكنها لا تجيد الطبخ، موضحا أن هذا هو سبب استغنائه عنها.
فهل ستتدخل السلطات المغربية لوضع حد لسيل الإهانات وانتهاك الحرمات القادم من الخليج، أم أن مواطنو هذه الدول لهم .البطاقة البيضاء لفعل ما يحلو لهم في بناتنا ؟
صورة من الاعلان الثاني:
http://saudi3qar.com/adv-view-30899.html
محمد الحضري
اعلان السعودي
المشكلة ليست في شخص سعودي واحد. المشكلة في المجتمع السعودي في عمومه يميل نحو هذا النوع من الشعور، بل ونتجت عن هذا الشعور سلوكات غير مقبولة. المؤسف هو أن الدولة السعودية لم تبذل ما يكفي من الجهد لجعل عقود العمل تحترم كرامة الإنسان. بحكم كوني مواطن مغربي، وأن لنا دستور فأنا أطالب الدولة المغربية، في إذار التزاماتها الدستورية اتجاه مواطنيها، مراجعة الاتفاقيات المشتركة غي مجال العمل مع الدولة السعودية. وإن اقتضى الحال إلغاء أي اتفاق في هذا المجال.
ABDELMAJID
لقد قضيت في السعودية أربع سنوات مع عائلتي ،وكنت متضايقا جدا من موقف النظام السعودي من الأجانب العرب ومن نظرة السعوديين الى المرأة المغربية.وفي المستسفيات التي يفصلون فيها بين النساء والرجال ،يمنعون الرجل من الدخول مع زوجته عند الطبيب الذي يكون رجلا في أغلب الأحيان!نعم يكون مع الطبيب ممرضة ولكنها قد تخرج لحاجتها وتتركه وحيدا مع هذه المرأة الأجنبية عنه!
_1765719501.webp)
Said France
[email protected]
Cette annonce dit long sur la souffrance des marocaines dans les pays du golf L'état marocain doit stopper cette immigration ou plutôt ce nouveau esclavagisme de nos compatriotes