فوزي لقجع يكشف تفاصيل خاصة كانت وراء امتناع "الزلزولي" عن الالتحاق بمعسكر "الأسود"
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية: عبدالاله بوسحابة
في سياق الجدل الكبير الذي أعقب امتناع "عبد الصمد الزلزولي"، لاعب فريق "البارصا"، عن الالتحاق بصفوف المنتخب الوطني المغربي، وما خلفه من ردود أفعال غاضبة بين مغاربة الداخل والخارج -في سياق ذلك- حل "فوزي لقجع" رئيس الجامعة الملكية لكرة القدم، صبيحة اليوم الجمعة ضيفا على برنامج "مارس أطاك" الذي يبث على أمواج راديو مارس، حيث أكد أنه كان له أمس الخميس اتصالا هاتفيا مع "الزلزولي"، فضلا عن اتصالات أخرى مع رئيس ومدرب "البارصا".
وفي ذات السياق، قال "لقجع": "كان لي حديث مع خوان لابورتا، رئيس فريق برشلونة في ثلاث مناسبات، كما تحدثت مع المدرب تشافي، من أجل السماح للزلزولي بالمشاركة رفقة المنتخب المغربي في كأس إفريقيا، غير أن القرار الأخير كان للزلزولي الذي رفض الالتحاق بمعسكر الأسود".
وارتباطا بما جرى ذكره، قال رئيس الجامعة: "كان لي أمس الخميس اتصال هاتفي مع الزلزولي، وقد أكد لي أنه سيلتحق بالمنتخب الوطني شهر مارس"، قبل أن يتابع قائلا: "قلت له بأنني لا أضمن لك ذلك، نظرا لأننا في حاجة إليك حاليا اليوم بكأس أمم إفريقيا"، مشيرا إلى أن: "اللعب للفريق الوطني يجب أن يكون فوق كل إعتبار".
يشار إلى أن الجامعة الإسبانية لكرة القدم في الأيام الأخيرة مارست ضغوطا كبيرة على الموهبة المغربية عبد الصمد الزلزولي، لاعب برشلونة، من أجل عدم تلبية دعوة الناخب وحيد خليلودزيتش، الذي وضعه في لائحة الأسود المشاركة في كأس إفريقيا للأمم 2021 بالكاميرون.
كما أن الجامعة الإسبانية وعدت الزلزولي بتوجيه دعوة إليه للحضور ضمن منتخب إسبانيا في المستقبل القريب.
مغربي
الفرص الضائعة بسبب تهور المسؤولين
لماذا كل هذا الضغط على لاعب في مقتبل العمر. ما فائدة هذه "الزيادة" والضغط غير المبرر الذي يأتي بنتائج معاكسة لما هو مطلوب. البارحة نزل هذا المسؤول بكل ثقله وضغطه على المنتخب الرديف فكانت النتيجة كارثية وكانت عناصر المنتخب متوفرة واليوم يرتكب حماقة أخرى بردة فعل غير منتظرة من الزلزولي نتيجة الضغط الممارس عليه كما حدث مع محمد إحارتين من هولندا. لا يمكن أن تكون حامل لدبلوم الزارعة، وتذهب إلى المالية، ثم إلى جامعة الكرة ثم إلى الوزارة ثم إلى الفيفا ثم إلى الكولسة والضغوط ... إهدار المال العم بدون نتائج
المصطفى
انتم كذاك ضغطتم عليه
أعتقد أن الفريق الوطني غير متوقف على الزلزولي أو غيره فهناك شبان واعدون داخل الوطن وخارجه مستعدون لتحمل المسؤولية وبكل فخر، فكما تعلمون فالزلزولي شاب ضغير بدأ يشق طريقه في البارصا وكان َن الممكن إعطاؤه الفرصة في الاستمرار مع فريقه في هذه الفترة والمناداة عليه لاحقا، فهذا الشاب تلاحقت عليه كثيرمن الأحداث في فترة وجيزة، بروزه في البارصا، المناداة عليه إلى المنتخب، حصوله على الجنسية الإسبانية،اتصال لاليكا به، فكل هذا شكل عليه ضغوطا كبيرة في اتخاذ القرار المناسب
العيدي
لماذا لا يعطى الاهتمام بالرياضات الأخرى
تم إعطاء كرة القدم مكانة أكثر مما تستحق وكأننا زعماء اللعبة على الصعيد العالمي في حين تم إهمال رياضات عدة ككرة الركبي وسباق الدراجات والملاكمة والسباحة وغيرها ..كفى من بث حمى كرة القدم فهي لاتزيدنا شيئا بل على العكس الدولة تخسر الملايير هي في أمس الحاجة إليها.
التزنيتي
لا بأس
هو مغربي سواء لعب لاسبانيا او المنتخب ينبغي اعتباره مواطنا مغربيا فلا داعي لسبه وشتمه بسبب اختياره لاسبانيا. هو مواطن مغربي في اوروبا يساهم في بناء الاقتصاد المغربي عبر زياراته للمملكة المغربية، ختار اللعب للمنتخب مزيان او مرحبا به ايوا الى ختار سباليون الله ايساهل عليه ونتمنى له التوفيق والنجاح. او مبروك ليه هذا الموهبة.
محمد
ليس في القنافذ املس
إلا اختار المنتخب المغربي راه مغربي والا اختار المنتخب الاسباني راه ماعندو حتى هوية كيبقا مورو بنسبتي لي كيف جا كيف ما جاش المغرب ما واقف حتى على قندوح شحال من واحد ضسروه بلا فائدة واخره الحدادي شحال من طلوع والهبوط على والو وزعما حنا عندنا 7 ديال الكانات و 2 كاس العالم هاديك الميزانيات الضخمة كون صرفوها غير على الدراوش منين كتسالي اي بطولة لاخر فاللعابة كياخد إعاقة صحيحة والشعب كيخد علقة نفسية صحيحة
سمير
بدون عنوان
" لا اضمن لك الالتحاق بالمنتخب الوطني بعد كاس افريقيا"التي جاءت على لسان المسؤول الاول على الكرة هي صيغة دبلوماسية تعني ان لا تحلم بالالتحاق بعد كاس افريقيا وتعني كذلك ان المتحكم في اختيار الاعبين هو نفسه المسؤول الاول رغم ما يحاولون الصاقه بوحيد خاليلوفيتش الذي قد ينسحب مباشرة بعد كاس افريقيا...ويبقى المتعجرفون على عروشهم رغم تعدد المسؤوليات وكان المغربية لاتلد سوى عده النمادج من الكائنات...

مغربي
السياسة
السيد فوزي لقجع يخفي فشله في إقناع اللاعب الزلزولي للإلتحاق بالمنتخب الوطني. الحقيقة نحن في حاجة للاعبين يضحون من أجل وطنهم و ليس للاعبين يريدون أن يغنوا رصيدهم للإنتماء لأي منتخب كان. الوطن أولا و النتيجة ثانيا.