رسائل مشبوهة تكشف عن نوايا مبيتة ضد حكيمي..هل وقع ضحية تدبير خفي؟
أخبارنا المغربية ـ ع. أبوالفتوح
في تطور مفاجئ لقضية اتهام أشرف حكيمي بالاغتصاب، ظهرت رسائل مثيرة للجدل بين نادية (يقال أنها جزائرية)، صديقة المدعية أميلي (Amélie)، التي حملت عبارات مثيرة للشكوك مثل "سنذهب لنسلبه!" و"نحن فتيات من الشارع!"، وفق صحيفة "ليكيب"، ما أثار تساؤلات حول نوايا اللقاء بين الطرفين منذ البداية.
وقد اعتبرت الفتاتان هذه الرسائل مجرد "دعابة سوداء"، إلا أن ذلك لم يوقف التحقيقات من تسليط الضوء على التناقضات في شهادات المدعية، خصوصًا بعد أن ظهرت عبر حسابها على إنستغرام في إطلالات جريئة، رغم حديثها عن خجلها.
الظروف المحيطة بالقضية، والتناقضات في الأدلة والشهادات، تفتح الباب لعدة تساؤلات حول ما إذا كان حكيمي قد وقع ضحية فخ مُدبر بعناية، خاصة في هذه المرحلة الحاسمة من مسيرته. فبينما ينافس على الجوائز الكبرى ويعول عليه الجميع لقيادة المنتخب المغربي نحو تحقيق حلم طال انتظاره، تظهر بعض الشكوك التي قد تُشوش على مسيرته. وفي النهاية، يبقى الأمل في أن تنصف العدالة حكيمي، ويستمر في مسيرته الرياضية المميزة التي تُعد فخرًا لكل مغربي وعربي
عمر
البيضاء
يجب دعم حكيمي ضد من يريد ان يشوه صورته انهم الفرنسيين لقطاء يعتبرون انفسهم اسياد العالم مخربون المجتمع العربي بكل الوسائل كما نعلم يعتبر هم الاوروبيين اخبث القوم خاصة إيطاليا واسبانيا اللذين سلبت منهما اراضي لكل طرف والتاريخ يشهد عليهم لولا امريكا لما نطق هؤلاء المتكبرين باللغة الألمانية من المفروض يجب على كل شاب سطع نجمه في اي مجال ان ينتبه الى غروره
Youssef
Justice
La justice française navigue dans des antécédents efrrayeuse elle joue seulement sur l apparence devant le monde tt le monde se rappelle du pauvre innocent Omar sans oublier Lamjarred un dossier qui a duré presque huit ans sans résultat aujourd'hui les choses se montrent claires que derrière tt ça y a la mauvaise foi

عبدو
دعم لا مشروط من المغرب
يجب دعم ابننا في محنته. السيد مستهدف لانه مسلم ناجح وبار بوالدته . لا ننسى الجمعيات الخيرية التي يدعمها من أجل الأيتام. يجب علينا الدفاع عنه