الجملة التي هزت قلوب المغاربة على مواقع التواصل بعد نهاية الحرب بغزة

أخبارنا المغربية-مريم الناجي
تفاعل المغاربة بشكل واسع مع الجملة التي قالها القيادي في حركات المقاومة، أبو عبيدة، حيث انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي بشكل كبير، محققة تفاعلاً ملحوظًا بين مختلف فئات الشعب المغربي.
وعبّر العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي في المغرب عن فخرهم بهذه الكلمات التي جمعت بين مختلف البلدان العربية والإسلامية في إطار التضامن والتمسك بالكرامة والحرية.
وأعاد العديد من المواطنين المغاربة على موقع فيسبوك نشر الجملة مع تعليقات تؤكد على قوة الوحدة بين الشعوب العربية والإسلامية، مشيرين إلى أن هذه الدعوات تُعزز الشعور بالانتماء ووحدة الصف.
وكتبت سناء ج.، إحدى المغردات: "من طنجة إلى جاكرتا، التضامن هو الطريق". فيما قال أحمد س.: "أحرار أمتنا لا ينسون بعضهم البعض، من المغرب إلى فلسطين، نحن معكم".
وقال أبو عبيدة، الناطق باسم كتائب القسام، في كلمة مصورة أمس الأحد، إن المقاومة تتلقى ملايين الرسائل الداعمة من كافة أنحاء الأمة العربية والإسلامية.
وأشار أبو عبيدة إلى أن المقاومة تبعث التحية لكل الشعوب العربية والإسلامية التي تظاهرت وناصرت القضية الفلسطينية، موضحًا أن تضامنها شكل دعمًا ماديًا ومعنويًا كبيرًا.
وكشف أن كتائب القسام تلقت طلبات للقتال معها، وتحركات للانخراط في أي جهد مضاد للعدو، من شعوب الخليج العربي شرقًا إلى شعوب المغرب العربي غربًا، مع إسناد من كافة شعوب الأمة الإسلامية "من طنجة إلى جاكرتا".
وفي ختام كلمته، أكد أبو عبيدة أن معركة "طوفان الأقصى" بدأت من تخوم غزة لكنها غيّرت وجه المنطقة وأدخلت معادلات جديدة في الصراع مع إسرائيل.
محمد الاكاديري
المغاربة
لم يكن تسمية باب المغاربة و حارة المغاربة عبثا و لم يكن رءيس القدس هو أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله و قبله الحسن الثاني رحمه الله و طيب تراه و كان داءما ناصرا للقضية الفلسطينية عامة و القدس خاصة و لم يبتز او يفرض سياسة معينة لا على السلطة او اي فصيل و كان ملكنا المفدى واضحا منذ اليوم الأول و يحمل المسؤولية للمتطرفين الصهاينة . هذه أخلاق المغاربة الأحرار عكس بعض من يستثمرون بعض الفصائل لمعاكسة الوحدة الترابية القضية المقدسة عند كل مغربي حر متوازي مع القضية الفلسطينية. تحية للاحرار
مغربي
مغربي أمازيغي
يا أخي بلدي المغرب مسيطر على الوضع فهو في صحرائه و الصحراء في مغربها و لا نعاني إلا من حكام المرداية الذين كرسوا كل جهدهم و خيرات بلادهم في سبيل معاداة المغرب و الكيد له لهذا فمشكل الصحراء المغربية يكاد لا يأبه له إخواننا في فلسطين الأبية بل هم بالطبع يرفضون أي تقسيم لأي دولة مسلمة .
عبد الرحمن
[email protected]
هذه هي هويتي: مغربي من طنجة الى الكويرة ومسلم من طنجة الى جاكارطا شكرا لله عز وجل