مسرحية تندوف..الكابرانات يردّون على "الأسد الإفريقي" باستعراض ميداني يائس
أخبارنا المغربية- علاء المصطفاوي
في خطوة تكشف عن الارتباك والقلق المتزايد لدى نظام الكابرانات، أشرف رئيس أركان الجيش الجزائري، السعيد شنقريحة، على تمرين عسكري بالذخيرة الحية تحت مسمى "الحصن المنيع 2025"، نُفذ في منطقة تندوف المحاذية للحدود المغربية، في استعراض مفضوح للقوة يُراد منه إرسال رسائل تهديد مبطّنة في اتجاه الرباط.
وكما جرت العادة، جُنّدت وحدات من مختلف الأسلحة والفيالق التابعة للقطاع العملياتي جنوب تندوف، لتأدية عرض عسكري يبدو أنه مصمم أكثر لأغراض الدعاية الداخلية ومحاولة التغطية على الفشل الذريع في إدارة الأزمات السياسية والاجتماعية المتفاقمة داخل الجزائر، أكثر من كونه استعداداً ميدانياً حقيقياً.
ولا يمكن عزل هذا التمرين عن المناورات الكبرى "الأسد الإفريقي" التي يشرف عليها المغرب بشراكة مع الولايات المتحدة ودول أخرى ذات وزن عسكري. الفارق واضح: مناورات مغربية-دولية تُبرز الانخراط الإقليمي والدولي للمملكة، مقابل تمرين انفرادي بنكهة عدوانية يؤكد مجدداً عقلية العسكر المتكلسة في الجارة الشرقية.
أما زيارة شنقريحة للناحية العسكرية الثالثة، فبرغم ترويج الإعلام الرسمي لها كجزء من برنامج "التحضير القتالي"، فإن توقيتها، ومكانها بالذات، يكشفان عن نوايا تصعيدية وعن محاولة يائسة لتسجيل حضور استعراضي في سباق عسكري خاسر، تواصل الجزائر خوضه بأسلوبها المعتاد: التهويل والضجيج دون مضمون.
حزين
..
شنقريحة العجوز الحقود محاط بكيانات من كل الجهات جعل منها أعداءه وهم مستعدون للانقضاض عليه في أية لحظة وأتحدث عن مالي والنيجر وحفتر ليبيا وحتى موريطانيا الحالية والمغرب طبعا..لم يبق له سوى البحر..وحتى وراء البحر توجد فرنسا التي لا تنفك توجه له الإهانة تلوى الإهانة.. فأين عساه أن يجري مناوراته السخيفة..فكل محيطه ملتهب
تحية لقواتنا الباسلة
اليقظة والحزم
الاهم هو تحديث عتادنا . واكتساب المهارات القتالية .لاكتساب الجاهزبة . وهذا لا يمنع من وضع كل السيناريوهات فوق الطاولة . بمافيها الحرب . لان شن قرعة لن ينسى ماحدث له ابان حرب امغالة . ولهذا فخطة الرد لابد ان تكون مدمرة وخاطفة من طرف قواتنا . كما يجب ان نحدد كل النقط الاستراتيجية عند الكراغلة ( ابار الغاز المطارات الموانئ الثكنات ومدارج هبوط الطائرات العسكرية)

الريح المستريح
الرهبة والخوف من المجهول
هاذ الشر القريحة الحاكم الفعلي للمراعاة وكبيرهم مرهوب وخائف من المجهول ويتخيل اعداء خارجيين يهددون دولة القرقوبي والقراقير وكل ذلك من صنعه كما انه يقول لمنظمي الأسد الافريقي بالمغرب نحن هنا ولكن هيهات هيهات