الأزهر يوضح السبب وراء سحب بيانه حول غزة
أخبارنا المغربية - حنان سلامة
تفاعل المركز الإعلامي للأزهر مع التعليقات المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي حول بيان الأزهر عن الأوضاع في غزة.
وذكرت مشيخة الأزهر في بيان عبر صفحتها الرسمية على موقع "فيسبوك"، أن هذا القرار جاء انطلاقًا من المسؤولية التي يتحملها الأزهر الشريف أمام الله عزّ وجل تجاه قضايا أمتينا العربية والإسلامية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية ونصرة أهل غزة المستضعفين، وأن الأزهر الشريف قد بادر بسحب بيانه بكل شجاعة ومسئولية أمام الله حين أدرك أن هذا البيان قد يؤثر على المفاوضات الجارية بشأن إقرار هدنة إنسانية في غزة لإنقاذ الأبرياء، وحتى لا يُتخذ من هذا البيان ذريعة للتراجع عن التفاوض أو المساومة فيها.
وأوضح البيان: آثر الأزهر الشريف مصلحة حقن الدماء المسفوكة يوميا في غزة، وأملا في أن تنتهي المفاوضات إلى وقف فوري لشلالات الدماء، وتوفير أبسط مقومات الحياة التي حرم منها هذا الشعب الفلسطيني المظلوم.
وتابع: الأزهر الشريف إذ يؤكد ذلك الأمر بكل صدق ومسؤولية أمام الله، فإنه يدعوه -عز وجل- أن يُنزل على أهل غزة مزيدا من الصبر والصمود والسكينة، وأن يحرسهم بعينه التي لا تنام، إنه وليّ ذلك والقادر عليه.
ناقد
تضليل
اصبح المرموقة يتحدثون باسم الدين و يضللون الناس ....المفاوضات تحتاج الى مواقف صلبة كاعلان الجهاد،وفتح الحدود ،و الانسحاب من اتفاقيات السلام،و المقاطعة الاقتصادية،...اما الوهم فهو يشجع المغضوب عليهم بالافساد في غزة.... امل الامة الإسلامية هي المقاومة فخري غزة كشفت الوهم الشديد للدول الاسلامية
iloje
hamas offre à israel des milliers d'enfants à tuer;à affamer ,aujourd'hui 'alazhare,autorité religieuse en égypte ,s'incline devant israel et retire sa fausse position face à la catastrophe de la palestine mourante,

Moh
مؤسسات بلا روح
الوضع في غزة كما تصفه المنابر الاعلامية والمنظمات يتطلب شجاعة اكبر مما تتبديه مل. المؤسسات والانظمة الحاكمة في مختلف بلدان العالم..لا احد ابدى موقفا حازما وجرأة في المبادرة لوقف التقتيل الممنهج بالنار والجوع والمرض.الكل متواطء انها وصمة عارسوداء على الضمير الانساني..ابادة الاف الابرياء لفرض التهجير على من سيتقى منهم .ان بقي منهم احد..ماذا يحدث للضمير والانسانية ..انعا الوحشية والساظية والتلذذ بمآسي شعب يراد له اما الشتات او الموت جوعا...لم يفعل هذا حتى بالهنود الحمر ولا بيهود الهولوكوست والكل صامت