مارين لوبان تفجرها داخل البرلمان الفرنسي وتطالب بقطع العلاقات مع الجزائر
أخبارنا المغربية- علاء المصطفاوي
في خطوة جديدة تكشف بوضوح الوضع المنبوذ الذي بات عليه النظام الجزائري، خرجت مارين لوبان، زعيمة حزب التجمع الوطني الفرنسي، لتطالب بوقف جميع الاتفاقيات المبرمة بين فرنسا والنظام الجزائري، وعلى رأسها اتفاقية سنة 1968 التي تربط البلدين في مجالات متعددة.
لوبان، وخلال جلسة مثيرة داخل الجمعية الوطنية، قالت إن استمرار هذه الاتفاقيات “لم يعد له أي مبرر”، مؤكدة أن فرنسا مطالبة اليوم بـ“استعادة سيادتها السياسية والاقتصادية” ووضع حد لما وصفته بـ“الامتيازات غير المبررة” التي تمنحها للجزائر بموجب تلك الاتفاقيات.
ودعت لوبان الفرنسيين إلى دعم مبادرتها عبر التوقيع على عريضة إلكترونية أو التعليق بكلمة “توقف” في المنصات المخصصة، معتبرة أن هذه الخطوة تعكس رغبة الشعب الفرنسي في إعادة تقييم العلاقات مع الجزائر على أساس “الندية والمصلحة الوطنية أولاً”.
ابوفاطمة
نهاية الكيان المسخ
الم سابقا ان لكل بداية نهاية...وانه لا يصح الاالصحيح..ولايندحر الا باطل ..هاهو كيان المسخ المسمى بالجزائر الذي صنعته فرنسا سنة 1962..بدأيترنح وبدأت مؤشرات نهايته وتمزقه يلوح في الافق...سنتين او ثلاث ولاوجود لدويلة مصطنعة كانت اسمها الجزائر..والايام بيننا واذكروا كلامي جيدا
عالي المقام الوجدب
تصحيح الأخطاء
إذا أرادت فرنسا استعادة ثقة مستعمراتها السابقة فعليها تصحيح أخطائها وخاصة تلك المتعلقة بالحدود التي رسمتها قبل انسحابها، وخير مثال على ذلك أراضي المغرب ومالي والنيجر وموريتانيا وتونس. يجب تقديم مسودة قرار إلى مجلس الأمن حول هذا الموضوع مع الاعتذار للدول والشعوب التي ضاعت في حقوقها الترابية. انتهى الكلام

الحدود الحقة
فرنسا بدات التنظيف
اذا ارادت فرنسا ان تسترجع مكانتها كقوة لابد ان تصحح اخطاءها المقيتة الاستعمارية . اولا طرد كل الكراغلة من فرنسا . الدخول الى زريبتها الكرغولية واستعمارها من جديد . وارجاع الاراضب لاصحابها . ثم فضح كل ممارسات الكبرانات وارصدتهم في فرنسا . إطلاق سراح السجناء . والقبض على مجرمي الزريبة وفضح العشرية الدموية . ثم تقسيم المقاطعة الى شبه دويلات كرتونية . وهكذا سوف يرجع التاىيخ الى حقيقته التي يجب ان يكون عليها .