قد يتعثر من يركض مسرعا
عزيز سدري
وقفات، احتجاجات، مظاهرات و ثورات لا حصر لها... لقد كان ربيع هذا العام حافلا بتغيرات شتى شهدها عالمنا العربي الذي طالما غط في سباته العميق فلم يستجب لنداء ابراهيم اليازجي حين قال: تنبهوا و استفيقوا ايها العرب.. الا بعد مرور أزيد من قرن من الزمن.
أميمة
صاحب المقال واش عرفتي خبار التازي مع غزلان ديال 20الفوضى ؟واش هاذ الناس ديال 20الفوضى اللي بغاو محاربة الرشوة والمحسوبية و ناهبي المال العام تيأسسوا حركتهم المشبوهة بأموال ناهبي المال العام :أو مازال تسمع على هذاك بزيز اللي تيحل فم فالجزيرة؟ ونزيد لتعليق رقم واحد لو كان المغرب فيه النظام البوليسي لوكان قبل متبدا المظاهرات كون راه غبر ماليها .باراكا راها الصورة عندكوم مخرششة قدو الرادارات تبان الأمور على حقيقتها.
الطنجاوية
كلنا نحلم بمغرب أفضل بمغرب الديمقراطية بمغرب العدالة الاجتماعية، لكن مع ملكنا وبوجود ملكنا ولو لاحظتم ان مغرب اليوم افضل مليون مرة من مغرب الامس وهدا راجع لهدا الملك الهمام، وأهو والحمد لله مغربنا يسير في الطريق الصحيح والاصلاحات قائمة فيه، لكن كما قلت حتى حاجة ما كتجي في نهارها وأختم كلامي على عنوان مقالك: وقد يتعثر من يركض مسرعا وليظل شعارنا الدائم، الله، الوطن، الملك

s,youness
ذلك أمرا طبيعيا بالنظر إلى تراكم حجم السياسات القمعية وطغيان نظرية الدولة البوليسية وخنق الحريات العامة. هذه الموجة لم تنعكس بشكل سلبي على المغرب الذي استطاع الانحناء إلى حين مرور العاصفة الهوجاء وتلافي الخراب والدمار الذي تخلفه.