مجموعة "كارفور - لابيلفي" تعزز حضورها القوي بالمغرب بافتتاح فرع جديد بزناتة الدار البيضاء

تفتيش صارم للجماهير قبل مباراة الجزائر والسودان بملعب مولاي الحسن

خاوة خاوة.. الجماهير الجزائرية تتمنى النهائي بين المغرب والجزائر وتشيد بحسن استقبال المغاربة

الجماهير الجزائرية ناشطة في بلدها الثاني المغرب وتتقاطر بكثافة على ملعب مولاي الحسن

السيمو تكشف جديد مراسيم إحداث الكليات الجديدة بالشمال وتخرج عن صمتها بخصوص صورة “التراند” مع طفلها

لاعبو تونس منبهرون بصمود أرضية الملعب الأولمبي أمام الأمطار الغزيرة

الرميد يشكر الملك على عنايته بوالدته خلال فترة مرضها وهذا ما قاله عن بنكيران

الرميد يشكر الملك على عنايته بوالدته خلال فترة مرضها وهذا ما قاله عن بنكيران

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية ـ هدى جميعي

تقدم مصطفى الرميد، وزير دولة المكلف بحقوق الإنسان، بالشكر إلى الملك محمد السادس على عنايته بوالدته التي انتقلت الى ذمة الله ، مساء السبت الماضي ، حيث قال في تدوينة على صفحته الفايسبوكية "أعبر عن خالص شكري وعميق امتناني لجلالة الملك حفظه الله، على ما تفضل به من عناية كريمة أحاط بها الوالدة رحمها الله طوال فترة مرضها، وعلى مواساته ودعمه بعد وفاتها، بارك الله فيه وحفظه وأطال عمره".

وأضاف الوزير قائلا "كما أتقدم بالشكر الموصول لجميع من تحمل عناء السفر إلى حيث ووري جثمان الوالدة الثرى، وأخص بالذكر أعضاء الحكومة وأعضاء البرلمان، والمسؤولين القضائيين والقضاة وممثلي المهن القضائية، ومسؤولي الدولة، والنقباء والمحامين، وممثلي الأحزاب السياسية والنقابات والجمعيات الحقوقية ومنظمات المجتمع المدني، وممثلي وسائل الإعلام وكافة من حضر من المواطنين والمواطنات".

وتابع القيادي في حزب العدالة والتنمية كلامه بالقول "كما لا يفوتني أن أشكر، من أعماق قلبي، أخي العزيز الأستاذ عبد الإله بنكيران على ما تفضل به من دعم ومواساة، لي ولأفراد أسرتي، من خلال حضوره وكلمته التأبينية المؤثرة التي ألقاها على قبر الفقيدة رحمة الله عليها"، مضيفا "كما أتقدم بشكري وامتناني لكل من قدم لنا العزاء والمواساة في هذا المصاب الجلل بالحضور الشخصي أو الاتصال الهاتفي أو رسائل التعزية.شكر الله سعيكم وأعظم أجركم وجازاكم عنا خيـر جزاء..وإنا لله وإنا إليه راجعون".


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات