مأساة بالرباط.. سائق "طاكسي" يفارق الحياة بعد شجار مع سائق تطبيقات النقل ومهني يدخل على خط القضية

بايتاس: بينما كانت ميزانية الصحة 12 مليار درهم سنة 2015 أصبحت اليوم 42 مليار درهم

حارس شخصي لبرلماني سابق يفجر رواية صادمة عن اختطافه: تحاماو علي 60 واحد بدون رحمة بفاس

بايتاس: أكاذيب صناع الفرجة لن تنطلي على أحد وهذه الحكومة قامت بأكبر مد إصلاحي

شهادات حية تكشف لحظات الرعب التي هزّت الفنيدق وكيف حوّل “رموك” مقهى إلى مقبرة

من السعودية: فخر المغرب يونس البقالي في أول خروج إعلامي لها بعد تتويجه ضمن مسابقة "أقرأ" العالمية

حاملة المروحيات الفرنسية "ديكسميد" ترسو بميناء الدار البيضاء

حاملة المروحيات الفرنسية "ديكسميد" ترسو بميناء الدار البيضاء

أخبارنا المغربية - و.م.ع

قامت حاملة المروحيات "ديكسميد"، التابعة للبحرية الوطنية الفرنسية ، بالرسو في ميناء الدار البيضاء ، ضمن زيارة تمتد من 15 حتى 18 يناير 2020 .

وبالمناسبة نظمت سفارة فرنسا بالمغرب ، مساء اليوم الأربعاء ، حفلا حضرته شخصيات مدنية وعسكرية ، وذلك على متن هذه الحاملة ، التي تمكن انطلاقا من سطحها ، الذي هو عبارة عن فضاء للطيران والعمليات ، من نشر قوة جوية متحركة كاملة مكونة من مروحيات (طائرات هليكوبتر قتالية )، وذلك من أجل القيام بضربات أو عمليات مراقبة لإحدى المناطق .

كما تسمح القدرة البرمائية للسفينة ، بفضل قوارب النزول السريعة التي تتوفر عليها ، بنقل وإنزال القوات والمركبات من البحر إلى البر، وكذا القيام بعمليات إنقاذ للسكان (إجلاء المواطنين ، والمساعدة بعد وقوع كارثة).

وأبرزت سفيرة فرنسا بالمغرب السيدة هيلين لوغال ، في تصريح للصحافة ، أن عملية الرسو بالمغرب تندرج في إطار أنشطة التعاون الطموحة بين المغرب وفرنسا ، والرامية إلى تبادل المعارف التقنية والعملياتية، وكذا النهوض بالتعاون الثنائي ، وتعزيز الأمن الإقليمي في القطاع البحري. وحسب السفيرة ، فإن توقف هذه السفينة بالمغرب ، هو أيضا مناسبة للاشتغال بين البحرية الوطنية الفرنسية ، والبحرية الملكية المغربية ، من أجل تقوية الشراكة القوية جدا بين الجانبين .

وقالت السفيرة الفرنسية في هذا السياق " نحن سعداء بهذه الشراكة التي تجمعنا مع المغرب، والتي تتجسد أيضا بتواجد متعاونين عسكريين فرنسيين في بعض المدارس المغربية، ومجموعة من الضباط المغاربة في فرنسا ، مذكرة بأن فرنسا والمغرب هما حليفين .

ويشكل رسو هذه السفينة كذلك فرصة لتنظيم مجموعة من الزيارات وعقد عدد من اللقاءات


عدد التعليقات (1 تعليق)

1

Must

كان ميناء أما اليوم

Mon père il à était gardien au port de Casablanca dans les années soixante il y avait encore des frégates de l armée française comme j étais heureux de passé une journée sur les bateaux de l'armée française mais aujourd'hui n est plus un port plutôt Un refuge pour les drogués et toutes sortes de parasites humaines le nom port doit disparetre de votre vocabulaire

2020/01/16 - 08:59
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات