أخبارنا المغربية
يتعرض موقع جريدة "أخبارنا المغربية"، منذ ليلة أمس الأحد، لهجوم سيبراني مشبوه، في توقيت يتزامن مع الحملة العدوانية التي طالت عدداً من المواقع والمؤسسات الحكومية المغربية.
وتود إدارة الموقع إبلاغ قرّائها الأوفياء والرأي العام الوطني في هذا البلاغ بأن هذا الهجوم، الذي يعمل الفريق التقني جاهداً على الحد من تأثيره لضمان استمرار الموقع في الخدمة، ليس معزولاً عن سياق التصعيد العدائي الممنهج الذي يستهدف المملكة المغربية، سواء على المستوى الرقمي أو الإعلامي.
لقد كان موقع "أخبارنا المغربية"، طيلة السنوات الماضية، حصناً إعلامياً متقدماً في مواجهة كل أشكال العدوان، خاصة من طرف الجهات المعروفة بعدائها لوحدة المغرب واستقراره، من خلال التصدي للأكاذيب التي تروجها أبواق مأجورة، أو عبر كشف خلفيات الحروب السيبرانية التي تُشن بخلفيات وأجندات مشبوهة.
ويكفي دليلاً على ذلك، الكمّ الكبير من المواد اليومية التي خصصها الموقع لفضح الحملات الجزائرية المغرضة، ولإظهار الحقائق التي يسعى الإعلام المأجور إلى طمسها أو تشويهها.
وإذ تدين إدارة الموقع بشدة هذا الاعتداء الجبان، فإنها تؤكد أن مثل هذه المحاولات اليائسة لن تثني طاقم "أخبارنا المغربية" عن أداء رسالته الإعلامية النبيلة، بمهنية وجرأة، دفاعاً عن الحقيقة، وحفاظاً على مصداقية الخبر، ووفاءً لقضايا الوطن.
وستواصل المؤسسة، كما دأبت دائماً، أداء واجبها الوطني بكل مسؤولية وإصرار، في مواجهة كل أشكال التضليل والاستهداف، مهما كانت الجهة التي تقف خلفها.
الإثنين 14 أبريل 2025
بلاغ صادر عن إدارة موقع "أخبارنا المغربية"
المنصوري احمد
الجزائر في حالة توهان
الحمق الكرغولي العليل بدا واضحا،لانهم يتحسسون رؤوسهم بعد الكذب الذي عمر لعقود على الشعب الجزائري الذي تنتهك حصانته وروحه الإنسانية لخدمة المصالح الشخصية لنظام عسكري متهالك. لاحظت اننا لما نوجه لهوكانستان ضربات موجعة عبر تعليقاتنا وعلى المنبر الحر لاخبارنا نشتم رائحة (ديسلايكاتهم )لكن ،رسائلنا تصلهم وتفضحهم